بترت يده ورجله وعندما أفق من غيبوبته كان يسأل عن.. ؟!

[•||spiky||•]

بترت يده ورجله وعندما أفق من غيبوبته كان يسأل عن.. ؟!
إن الحمد لله والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
كنت أتابع برنامج أهلنا يستغيثون الذي كان يعرض في قناة المجد الفضائيه كل ليله طيلة مدة الحرب على غزه فكان الأتصال مع خطيب لأحد جوامع غزه فذكر قصه لأحد المجاهدين ألأبطال
يبين فيها مدى ثباتهمم على أمور دينهم وحرصهم عليها في شتى الظروف والأحوال
وقال فيها أن أحد المجاهدين كانت قد بترت يده اليسرى بسبب أستهداف العدو الصهيوني له في فتره ماضيه وفي عدوان غزه الأخير تعرض أيضاءً لأصابه بترت على أثرها رجله اليسرى ودخل على أثرها في غيبوبه دامت ثلاث أيام
وما أن أفق من غيبوته ( وتأملوا أخواني ماذا كان طلبه !!)
طلب ممن حوله أن يتصلوا فوراًعلى الخطيب الذي روى قصته ليسأله عن سؤال أهمه وأشغـله وأنساه مصابه
وتأملوا أخواني في سؤاله
يافضيلة الشيخ أنا كنت طيلة ثلاث أيام في غيبوبه فماذا أفعل في الصلوات التي لم أصليها طيلة تلك الأيام ؟!
وكيف أتوضاء وأصلي ؟؟
سبحان الله
فقد يده في السابق
والأن أستيقظ ليجد أيضاءً أنه فقد رجله ومع ذلك لم يقل كيف أعيش بدون يد ورجل كيف سأقضي أموري اليوميه ؟
كيف وكيف ....؟
بل كان سأله عما أهمه وشغل قلبه وعقله كيف أقضي مافاتني من صلاه وكيف أتوضاء وأصلي ؟؟
همه صلاته وهذه حاله فكيف بمن هم أصحاء أقوياء معافين ومع ذلك يـفـرطـوا في الصلاه مالم يكـونـوا تاركـين لها بالكـليه؟!
نسأل الله أن يهديهم ويشرح صدورهم لتوبه له سبحانه تقدس في علاه من تركها ويرزقهم إقامتها على الوجه الذي يرضيه سبحانه وأن ينقذهم من غفلتهم هذه قبل أن يفاجئهم الموت وهم تاركين لها

الموضوع الأصلي: بترت يده ورجله وعندما أفق من غيبوبته كان يسأل عن.. ؟! || الكاتب: spiky || المصدر: منتديات بانى ستار

https://forum.b7st.com/

كلمات البحث

افلام,افلام عربى,افلام اجنبى,افلام هندى,افلام هندية,افلام كرتون,افلام عربية,افلام مصرية,افلام جديدة,اغاني,العاب,اغاني mp3,اغاني عربية,اغاني شعبيه,اغاني اجنبية,اغاني طرب,اغاني تامر حسني,عمرو دياب , فيديو,فيديو كليب,فيديو كليبات,فيديو رقص,فيديو بنات,مقاطع فيديو,مقاطع فيديو بنات,مقاطع مضحكة,مقاطع بلوتوث,مقاطع اغاني,تعليم لغات,قاموس,قانون,شعر,سلمى حايك,هيفاء وهبى,نانسى عجرم,نور,مهند

[•||قمر14||•]

رااااااائع جدا
مشكور على مجهودك
نتمنى ان نرى المزيد دائما