محمد مدحت
12-01-2009, 10:17 AM
http://aadbmedia.gazayerli.net/photo.aspx?ID=106591&ImageWidth=240 (http://www.almasry-alyoum.com/popimage.aspx?ImageID=106591)أوباما
حصل الرئيس الأمريكى باراك أوباما على ٧ من ١٠ على أدائه فى السياسة الخارجية فى استطلاع رأى أجرته مجلة فورين بوليسى الأمريكية على أكثر ١٠٠ شخصية تأثيرا فى تشكيل العالم خلال عام ٢٠٠٩.
وقالت المجلة إنه عند السؤال عن شىء محدد ساهم به أوباما فى السياسة الخارجية وجد المفكرون المستطلعة آراؤهم «صعوبة فى إيجاد فكرة محددة»، واستخدموا فى الإجابة كلمات مثل «الانفتاح» و«التعددية»، وأنه «ليس الرئيس الأمريكى السابق جورج بوش».
وكشف الاستطلاع، الذى شارك فيه الرئيس الأمريكى الأسبق بيل كلينتون والجنرال ديفيد باتريوس، وثلاثة من الفائزين بجائزة نوبل، وعدد من الكتاب مثل توماس فريدمان وفريد زكريا وغيرهما، عن أن ٥٩% من المستطلعة آراؤهم يرون أن أسوأ مظاهر الأزمة المالية العالمية قد «انتهى»، وأن ٧٩% منهم يرون أن الحرب بين أفغانستان وباكستان هى الأخطر فى العالم.
وأشار الاستطلاع إلى أن ٥٤% من المستطلعة آراؤهم يفضلون أجهزة «بلاك بيرى» على جهاز «آى فون»، وأكد ٧١% أن الصين هى القوة العالمية المقبلة، واعتبروا كلاً من الرئيس الصينى هو جينتو، ورئيس الوزراء الروسى فلاديمير بوتين، والرئيس البرازيلى لويز لولا دى سيلفا هم أكثر زعماء العالم تأثيرا خارج الولايات المتحدة. وحول أى من الأشخاص يجب الاستماع لهم لجعل العالم أفضل قدم المستطلعة آراؤهم أسماء ٣٤ شخصية من بينهم الدلاى لاما، وجيمس هانسن، وصامويل هانجتون، وإنجيلا ميركل، وفرانكلين روزفلت.
وقال ٢٩% إن الأزمة مع إيران ستكون «أكبر محرك للعالم العام المقبل»، يأتى بعدها احتمال انهيار باكستان بنسبة ٢١%، وأزمة الدولار بنسبة ١٣%، والتغيرات المناخية بنسبة ١٠%، والصحة بنسبة ٨%، والإضرابات المدنية فى الصين بنسبة ٦%، ثم احتمال حدوث هجمات إرهابية بيولوجية بنسبة ٤%.
وجاءت باكستان كأخطر دولة فى العالم بنسبة ٥٤%، تلتها كل من الصومال والولايات المتحدة، وإيران بنسبة ١٠% لكل منها، ثم روسيا بنسبة ٥%، تليها إسرائيل وكوريا الشمالية بنسبة ٤% لكل منهما.
وأكد ٦٤% أن الأزمة المالية العالمية ستحل خلال عامين على الأكثر، بينما قال ١٨% إنها ستحل فى أقل من عام، و١٨% آخرون قالوا إنها تحتاج من سنتين إلى ٥ سنوات. ووضعت المجلة بعض الأجوبة التى حصلت عليها من المفكرين، منها «باكستان تخرج عن السيطرة، إنها تملك بالفعل سلاحا نوويا»، و«إيران مجهولة مجهولة، مازالت صندوقا أسود، لا ندرى ما يحويه، وهى المكان الذى سيؤثر بما يحدث داخله فى العالم عام ٢٠١٠».
حصل الرئيس الأمريكى باراك أوباما على ٧ من ١٠ على أدائه فى السياسة الخارجية فى استطلاع رأى أجرته مجلة فورين بوليسى الأمريكية على أكثر ١٠٠ شخصية تأثيرا فى تشكيل العالم خلال عام ٢٠٠٩.
وقالت المجلة إنه عند السؤال عن شىء محدد ساهم به أوباما فى السياسة الخارجية وجد المفكرون المستطلعة آراؤهم «صعوبة فى إيجاد فكرة محددة»، واستخدموا فى الإجابة كلمات مثل «الانفتاح» و«التعددية»، وأنه «ليس الرئيس الأمريكى السابق جورج بوش».
وكشف الاستطلاع، الذى شارك فيه الرئيس الأمريكى الأسبق بيل كلينتون والجنرال ديفيد باتريوس، وثلاثة من الفائزين بجائزة نوبل، وعدد من الكتاب مثل توماس فريدمان وفريد زكريا وغيرهما، عن أن ٥٩% من المستطلعة آراؤهم يرون أن أسوأ مظاهر الأزمة المالية العالمية قد «انتهى»، وأن ٧٩% منهم يرون أن الحرب بين أفغانستان وباكستان هى الأخطر فى العالم.
وأشار الاستطلاع إلى أن ٥٤% من المستطلعة آراؤهم يفضلون أجهزة «بلاك بيرى» على جهاز «آى فون»، وأكد ٧١% أن الصين هى القوة العالمية المقبلة، واعتبروا كلاً من الرئيس الصينى هو جينتو، ورئيس الوزراء الروسى فلاديمير بوتين، والرئيس البرازيلى لويز لولا دى سيلفا هم أكثر زعماء العالم تأثيرا خارج الولايات المتحدة. وحول أى من الأشخاص يجب الاستماع لهم لجعل العالم أفضل قدم المستطلعة آراؤهم أسماء ٣٤ شخصية من بينهم الدلاى لاما، وجيمس هانسن، وصامويل هانجتون، وإنجيلا ميركل، وفرانكلين روزفلت.
وقال ٢٩% إن الأزمة مع إيران ستكون «أكبر محرك للعالم العام المقبل»، يأتى بعدها احتمال انهيار باكستان بنسبة ٢١%، وأزمة الدولار بنسبة ١٣%، والتغيرات المناخية بنسبة ١٠%، والصحة بنسبة ٨%، والإضرابات المدنية فى الصين بنسبة ٦%، ثم احتمال حدوث هجمات إرهابية بيولوجية بنسبة ٤%.
وجاءت باكستان كأخطر دولة فى العالم بنسبة ٥٤%، تلتها كل من الصومال والولايات المتحدة، وإيران بنسبة ١٠% لكل منها، ثم روسيا بنسبة ٥%، تليها إسرائيل وكوريا الشمالية بنسبة ٤% لكل منهما.
وأكد ٦٤% أن الأزمة المالية العالمية ستحل خلال عامين على الأكثر، بينما قال ١٨% إنها ستحل فى أقل من عام، و١٨% آخرون قالوا إنها تحتاج من سنتين إلى ٥ سنوات. ووضعت المجلة بعض الأجوبة التى حصلت عليها من المفكرين، منها «باكستان تخرج عن السيطرة، إنها تملك بالفعل سلاحا نوويا»، و«إيران مجهولة مجهولة، مازالت صندوقا أسود، لا ندرى ما يحويه، وهى المكان الذى سيؤثر بما يحدث داخله فى العالم عام ٢٠١٠».