memo
05-02-2009, 12:21 AM
سبعة.. أيام للنجـاح
إذا كنت ممن يستخدمون كراس النجاحات اليومية بشكل يومي فعلا، ويدونوا
نجاحات يومهم بكل أمانة وموضوعية، فعليك ألا تنظر إلى اليوم الواحد بمعزل
عما يسبقه أو يليه. أعد النظر في الأيام السبعة الماضية وتفحص كلا منها
على حدة. هل أنت راض تماما عن سير الأمور كلها، أم مازال هناك بعض من
نقاط الضعف على صعيد التخطيط؟ لا شك أن قائمة التساؤلات والإشادات
التالية سوف تساعدك على الارتقاء بمستوى تخطيط وقتك وصولا إلى درجة كبيرة
من الكمال:
1- هل يسود مخيلتي وضوح تام فيما يخص رؤيتي في الحياة وقبعاتي/ أدواري
جميعها؟
أحرص على ضمان التوازن بين مجالات حياتك المختلفة.
2- هل أنا ناجح حقا في محاولتي التركيز على الأمور ذات الأهمية الحقيقة؟
أحم نفسك من خطر الضياع في الأمور الهامشية، وتذكر على الدوام أن الأمور
الهامة التي ينبغي أن تركز عليها لا تنحصر ضمن حدود شؤونك المهنية بل
تتعداها لتشمل شؤون حياتك الخاصة أيضا.
3- هل أخطط نشاطاتي حقاً انطلاقاً من الأهداف التي أرغب في بلوغها؟
تأكد من أن المهام والأعمال والنشاطات التي تمضي فيها جل وقتك يوماً بعد
الآخر تقربك فعلاً من أهدافك التي تسعى إلى بلوغها.
4- هل أحدد لنفسي أولويات واضحة حقا؟
لا تستلم لإملاءات الأمور الملحة! اعمد إلى إنجاز الأمور الهامة أولاً
واضعاً الأمور غير الهامة جانباً بكل صلابة وحزم.
5- هل أنا مسيطر حقا على لصوص الوقت وعوامل التشويش الأخرى؟
احرص في تخطيط وقتك على أن تترك مساحات كافية للأمور الطارئة، وعود نفسك
على قول "لا!" بشجاعة ووضوح.
6- هل أبدي حقا درجة كافية من الالتزام في تعاملي مع مهامي؟
لا ضير في أن تجزأ المهام الكبيرة الصعبة إلى مهام جزئية صغيرة، ولكن
إياك والتأجيل المتكرر للمهام المحبة!
7- هل أراقب حصيلة عملي بشكل دوري وأعطي نفسي الفرصة للاستمتاع بنجاحاتي؟
راقب سير خطتك بنظرة تحليلية ناقدة، ولكن لا تنس أن تحتفل بنجاحاتك وأن
تكافئ نفسك على إنجازاتك بالشكل الذي تستحقه!
استثمر يومك جيداً، لكن إياك أن تسخر يومك كله لإنجاز المزيد من المهام
والأعمال! تذكر على الدوام أن خير سلاح نواجه به تحديات عصر السرعة الذي
يسيطر على عالم اليوم هو الحفاظ على التوازن في ميزان الوقت بين مقتضيات
النجاح في حياتنا المهنية من جهة وأهداف حياتنا التي تحمل طابعا شخصيا من
جهة أخرى.
استفد من إدارة الوقت كمفتاح تفتح به بوابة التوازن بين العمل والحياة.
إذا كنت ممن يستخدمون كراس النجاحات اليومية بشكل يومي فعلا، ويدونوا
نجاحات يومهم بكل أمانة وموضوعية، فعليك ألا تنظر إلى اليوم الواحد بمعزل
عما يسبقه أو يليه. أعد النظر في الأيام السبعة الماضية وتفحص كلا منها
على حدة. هل أنت راض تماما عن سير الأمور كلها، أم مازال هناك بعض من
نقاط الضعف على صعيد التخطيط؟ لا شك أن قائمة التساؤلات والإشادات
التالية سوف تساعدك على الارتقاء بمستوى تخطيط وقتك وصولا إلى درجة كبيرة
من الكمال:
1- هل يسود مخيلتي وضوح تام فيما يخص رؤيتي في الحياة وقبعاتي/ أدواري
جميعها؟
أحرص على ضمان التوازن بين مجالات حياتك المختلفة.
2- هل أنا ناجح حقا في محاولتي التركيز على الأمور ذات الأهمية الحقيقة؟
أحم نفسك من خطر الضياع في الأمور الهامشية، وتذكر على الدوام أن الأمور
الهامة التي ينبغي أن تركز عليها لا تنحصر ضمن حدود شؤونك المهنية بل
تتعداها لتشمل شؤون حياتك الخاصة أيضا.
3- هل أخطط نشاطاتي حقاً انطلاقاً من الأهداف التي أرغب في بلوغها؟
تأكد من أن المهام والأعمال والنشاطات التي تمضي فيها جل وقتك يوماً بعد
الآخر تقربك فعلاً من أهدافك التي تسعى إلى بلوغها.
4- هل أحدد لنفسي أولويات واضحة حقا؟
لا تستلم لإملاءات الأمور الملحة! اعمد إلى إنجاز الأمور الهامة أولاً
واضعاً الأمور غير الهامة جانباً بكل صلابة وحزم.
5- هل أنا مسيطر حقا على لصوص الوقت وعوامل التشويش الأخرى؟
احرص في تخطيط وقتك على أن تترك مساحات كافية للأمور الطارئة، وعود نفسك
على قول "لا!" بشجاعة ووضوح.
6- هل أبدي حقا درجة كافية من الالتزام في تعاملي مع مهامي؟
لا ضير في أن تجزأ المهام الكبيرة الصعبة إلى مهام جزئية صغيرة، ولكن
إياك والتأجيل المتكرر للمهام المحبة!
7- هل أراقب حصيلة عملي بشكل دوري وأعطي نفسي الفرصة للاستمتاع بنجاحاتي؟
راقب سير خطتك بنظرة تحليلية ناقدة، ولكن لا تنس أن تحتفل بنجاحاتك وأن
تكافئ نفسك على إنجازاتك بالشكل الذي تستحقه!
استثمر يومك جيداً، لكن إياك أن تسخر يومك كله لإنجاز المزيد من المهام
والأعمال! تذكر على الدوام أن خير سلاح نواجه به تحديات عصر السرعة الذي
يسيطر على عالم اليوم هو الحفاظ على التوازن في ميزان الوقت بين مقتضيات
النجاح في حياتنا المهنية من جهة وأهداف حياتنا التي تحمل طابعا شخصيا من
جهة أخرى.
استفد من إدارة الوقت كمفتاح تفتح به بوابة التوازن بين العمل والحياة.