شمس الليل
04-22-2008, 10:34 AM
بعض الأمور المعينة على اختيار شريك الحياة ،لأنه جنة المرأة أو نارها وذلك بناء على اعتقادات راسخة ، وتجارب ملموسة
1 ـ عليك بدعاء الله تعالى ؛ فإن الله لايعجزه شيئ في الأرض ولا في السماء , وقد قال سبحانه ( وقال ربكم ادعوني استجب لكم ) فادعي الله في الصلوات والخلوات أن يرزقك زوجا طيبا تسعدين معه ولطلما دُعي الله فاستجاب سبحانه وتعالى
2 ـ عليك بتقوى الله تعالى وذلك بالقيام بالفرائض واجتناب النواهي ،فإن تقوى الله هي صمام الأمان وهي المخرج من كل ضيق ، اقرأي قول الله (ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لايحتسب )والله خير الرازقين
3 ـ أحسني النية من الزواج ، وليكن إعفاف النفس وطلب المودة والرحمة والسكينة والاستقرار وإنجاب الأولاد وتربيتهم التربية الصحيحة التي تجعلهم ينفعون الأمة ، وتقر بهم أعين والديهم , فإن النية تبلغ مبلغ العمل , وإذا علم الله نية عبد عامله بالمثل
4 ـ احذري كل زوج لايصلي مطلقا لافي المسجد ولافي البيت ، فإن من لم يركع لله ركعة لاخير فيه ، ومن لم يخفِ الله الخالق الذي خلقه ورزقه لن يخف من المخلوق , واحذري كل سكير فاسد ، فلربما أدخل عليك حال سكره أصحابه من حيث يشعر أو لايشعر ولا تقولي سوف يتوب فالتوبة بيد الله وحده والفاسق لايترك هذه الأمور – في الأعم – من أجل امرأة ، واحرصي على صاحب الدين قدر الإمكان فالخير يرجى منه ومن دينه .هذا ما أحببت إبداء الرأي فيه , عسى الله أن يرزقك زوجا صالحا طيبا تسعدي معه ويملأ عليك الحياة بهجة وسرور ، وتبنين وإياه عشا صغيرا لكنه في قلوب ساكنيه عظيم ، وما ذلك على الله بعزيز
1 ـ عليك بدعاء الله تعالى ؛ فإن الله لايعجزه شيئ في الأرض ولا في السماء , وقد قال سبحانه ( وقال ربكم ادعوني استجب لكم ) فادعي الله في الصلوات والخلوات أن يرزقك زوجا طيبا تسعدين معه ولطلما دُعي الله فاستجاب سبحانه وتعالى
2 ـ عليك بتقوى الله تعالى وذلك بالقيام بالفرائض واجتناب النواهي ،فإن تقوى الله هي صمام الأمان وهي المخرج من كل ضيق ، اقرأي قول الله (ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لايحتسب )والله خير الرازقين
3 ـ أحسني النية من الزواج ، وليكن إعفاف النفس وطلب المودة والرحمة والسكينة والاستقرار وإنجاب الأولاد وتربيتهم التربية الصحيحة التي تجعلهم ينفعون الأمة ، وتقر بهم أعين والديهم , فإن النية تبلغ مبلغ العمل , وإذا علم الله نية عبد عامله بالمثل
4 ـ احذري كل زوج لايصلي مطلقا لافي المسجد ولافي البيت ، فإن من لم يركع لله ركعة لاخير فيه ، ومن لم يخفِ الله الخالق الذي خلقه ورزقه لن يخف من المخلوق , واحذري كل سكير فاسد ، فلربما أدخل عليك حال سكره أصحابه من حيث يشعر أو لايشعر ولا تقولي سوف يتوب فالتوبة بيد الله وحده والفاسق لايترك هذه الأمور – في الأعم – من أجل امرأة ، واحرصي على صاحب الدين قدر الإمكان فالخير يرجى منه ومن دينه .هذا ما أحببت إبداء الرأي فيه , عسى الله أن يرزقك زوجا صالحا طيبا تسعدي معه ويملأ عليك الحياة بهجة وسرور ، وتبنين وإياه عشا صغيرا لكنه في قلوب ساكنيه عظيم ، وما ذلك على الله بعزيز