SaRaH19000
03-25-2008, 04:46 PM
فعلا يا جدعان مفيش احق من الرسول عشان يتحب اكتر من نفسنا بعد الله سبحانة وتعالى
اقراوا المواقف دي فعلا هتتمنوا انكم لو كنت عايشين مع الرسول
>عطش أبو بكر الصديق
>
>يقول سيدنا أبو بكر: كنا في الهجرة وأنا عطشان جدا ، فجئت بمذقة لبن
>فناولتها للرسول صلى الله عليه وسلم، وقلت له :اشرب يا رسول الله، يقول
>أبو بكر: فشرب النبي صلى الله عليه وسلم حتى ارتويت !!
>
>لا تكذّب عينيك!! فالكلمة صحيحة ومقصودة، فهكذا قالها أبو بكر الصديق
>..
>
>هل ذقت جمال هذا الحب؟انه حب من نوع خاص ..!!أين نحن من هذا الحب!؟
>-----------------------------------------------------------------------------------------------
>
>واليك هذه ولا تتعجب، انه الحب.. حب النبي أكثر من النفس ..
>
>يوم فتح مكة أسلم أبو قحافة [ أبو سيدنا أبي بكر ]، وكان إسلامه متأخرا
>جدا وكان قد عمي، فأخذه سيدنا أبو بكر وذهب به إلى النبي صلى الله عليه
>وسلم ليعلن إسلامه ويبايع النبي صلى الله عليه وسلم
>
>فقال النبي صلى الله عليه وسلم ' يا أبا بكر هلا تركت الشيخ في بيته،
>فذهبنا نحن إليه ' فقال أبو بكر: لأنت أحق أن يؤتى إليك يا رسول الله
>.. وأسلم أبو قحافة.. فبكى سيدنا أبو بكر الصديق، فقالوا له : هذا يوم
>فرحة، فأبوك أسلم ونجا من النار فما الذي يبكيك؟تخيّل .. ماذا قال أبو
>بكر..؟قال: لأني كنت أحب أن الذي بايع النبي الآن ليس أبي ولكن أبو
>طالب، لأن ذلك كان سيسعد النبي أكثر ..
>
>سبحان الله ، فرحته لفرح النبي أكبر من فرحته لأبيه أين نحن من هذا؟
>
>
>ثوبان رضي الله عنه
>غاب النبي صلى الله عليه وسلم طوال اليوم عن سيدنا ثوبان خادمه وحينما
>جاء قال له ثوبان: أوحشتني يا رسول الله وبكى، فقال له النبي صلى الله
>عليه وسلم: ' اهذا يبكيك ؟ ' قال ثوبان: لا يا رسول الله ولكن تذكرت
>مكانك في الجنة ومكاني فذكرت الوحشة فنزل قول الله تعالى {وَمَن يُطِعِ
>اللّهَ وَالرَّسُولَ فَأُوْلَئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللّهُ
>عَلَيْهِم مِّنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاء
>وَالصَّالِحِينَ وَحَسُنَ أُولَئِكَ رَفِيقًا} [69] سورة النساء
>--------------------------------------------------------------------------------------------------------
>سواد رضي الله عنه
>سواد بن عزيّة يوم غزوة أحد واقف في وسط الجيش فقال النبي صلى الله
>عليه وسلم للجيش :' استووا.. استقيموا '. فينظر النبي فيرى سوادا لم
>ينضبط فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ' استو يا سواد' فقال سواد: نعم
>يا رسول الله ووقف ولكنه لم ينضبط، فجاء النبي صلى الله عليه وسلم
>بسواكه ونغز سوادا في بطنه قال: ' استو يا سواد '، فقال سواد: أوجعتني
>يا رسول الله، وقد بعثك الله بالحق فأقدني !فكشف النبي عن بطنه الشريفة
>وقال:' اقتص يا سواد'. فانكب سواد على بطن النبي يقبلها .يقول: هذا ما
>أردت وقال: يا رسول الله أظن أن هذا اليوم يوم شهادة فأحببت أن يكون
>آخر العهد بك أن تمس جلدي جلدك
>
>...ما رأيك في هذا الحب؟
>---------------------------------------------------------------------------------
>
>وأخيرا لا تكن أقل من الجذع....
>
>كان النبي صلى الله عليه وسلم يخطب في مسجده قبل أن يقام المنبر بجوار
>جذع الشجرة حتى يراه الصحابة.. فيقف النبي صلى الله عليه وسلم يمسك
>الجذع، فلما بنوا له المنبر ترك الجذع وذهب إلى المنبر 'فسمعنا للجذع
>أنينا لفراق النبي صلى الله عليه وسلم، فوجدنا النبي صلى الله عليه
>وسلم ينزل عن المنبر ويعود للجذع ويمسح عليه ويقول له النبي صلى الله
>عليه وسلم :' ألا ترضى أن تدفن هاهنا وتكون معي في الجنة؟ '. فسكن
>الجذع ..
>
>
>
لست مجبراً على إرسالها ولن تأثم على إهمالها بإذن الله
>فإن شئت أرسلها فتؤجر أو أمسكها فتحرم
>
>قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
>من دعا إلى هدىً، كان له من الأجر مثل أجور من تبعه لا ينقص ذلك من
>أجورهم شيئاً،
>ومن دعا إلى ضلالةٍ، كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه لا ينقص من
>آثامهم شيئاً
اقراوا المواقف دي فعلا هتتمنوا انكم لو كنت عايشين مع الرسول
>عطش أبو بكر الصديق
>
>يقول سيدنا أبو بكر: كنا في الهجرة وأنا عطشان جدا ، فجئت بمذقة لبن
>فناولتها للرسول صلى الله عليه وسلم، وقلت له :اشرب يا رسول الله، يقول
>أبو بكر: فشرب النبي صلى الله عليه وسلم حتى ارتويت !!
>
>لا تكذّب عينيك!! فالكلمة صحيحة ومقصودة، فهكذا قالها أبو بكر الصديق
>..
>
>هل ذقت جمال هذا الحب؟انه حب من نوع خاص ..!!أين نحن من هذا الحب!؟
>-----------------------------------------------------------------------------------------------
>
>واليك هذه ولا تتعجب، انه الحب.. حب النبي أكثر من النفس ..
>
>يوم فتح مكة أسلم أبو قحافة [ أبو سيدنا أبي بكر ]، وكان إسلامه متأخرا
>جدا وكان قد عمي، فأخذه سيدنا أبو بكر وذهب به إلى النبي صلى الله عليه
>وسلم ليعلن إسلامه ويبايع النبي صلى الله عليه وسلم
>
>فقال النبي صلى الله عليه وسلم ' يا أبا بكر هلا تركت الشيخ في بيته،
>فذهبنا نحن إليه ' فقال أبو بكر: لأنت أحق أن يؤتى إليك يا رسول الله
>.. وأسلم أبو قحافة.. فبكى سيدنا أبو بكر الصديق، فقالوا له : هذا يوم
>فرحة، فأبوك أسلم ونجا من النار فما الذي يبكيك؟تخيّل .. ماذا قال أبو
>بكر..؟قال: لأني كنت أحب أن الذي بايع النبي الآن ليس أبي ولكن أبو
>طالب، لأن ذلك كان سيسعد النبي أكثر ..
>
>سبحان الله ، فرحته لفرح النبي أكبر من فرحته لأبيه أين نحن من هذا؟
>
>
>ثوبان رضي الله عنه
>غاب النبي صلى الله عليه وسلم طوال اليوم عن سيدنا ثوبان خادمه وحينما
>جاء قال له ثوبان: أوحشتني يا رسول الله وبكى، فقال له النبي صلى الله
>عليه وسلم: ' اهذا يبكيك ؟ ' قال ثوبان: لا يا رسول الله ولكن تذكرت
>مكانك في الجنة ومكاني فذكرت الوحشة فنزل قول الله تعالى {وَمَن يُطِعِ
>اللّهَ وَالرَّسُولَ فَأُوْلَئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللّهُ
>عَلَيْهِم مِّنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاء
>وَالصَّالِحِينَ وَحَسُنَ أُولَئِكَ رَفِيقًا} [69] سورة النساء
>--------------------------------------------------------------------------------------------------------
>سواد رضي الله عنه
>سواد بن عزيّة يوم غزوة أحد واقف في وسط الجيش فقال النبي صلى الله
>عليه وسلم للجيش :' استووا.. استقيموا '. فينظر النبي فيرى سوادا لم
>ينضبط فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ' استو يا سواد' فقال سواد: نعم
>يا رسول الله ووقف ولكنه لم ينضبط، فجاء النبي صلى الله عليه وسلم
>بسواكه ونغز سوادا في بطنه قال: ' استو يا سواد '، فقال سواد: أوجعتني
>يا رسول الله، وقد بعثك الله بالحق فأقدني !فكشف النبي عن بطنه الشريفة
>وقال:' اقتص يا سواد'. فانكب سواد على بطن النبي يقبلها .يقول: هذا ما
>أردت وقال: يا رسول الله أظن أن هذا اليوم يوم شهادة فأحببت أن يكون
>آخر العهد بك أن تمس جلدي جلدك
>
>...ما رأيك في هذا الحب؟
>---------------------------------------------------------------------------------
>
>وأخيرا لا تكن أقل من الجذع....
>
>كان النبي صلى الله عليه وسلم يخطب في مسجده قبل أن يقام المنبر بجوار
>جذع الشجرة حتى يراه الصحابة.. فيقف النبي صلى الله عليه وسلم يمسك
>الجذع، فلما بنوا له المنبر ترك الجذع وذهب إلى المنبر 'فسمعنا للجذع
>أنينا لفراق النبي صلى الله عليه وسلم، فوجدنا النبي صلى الله عليه
>وسلم ينزل عن المنبر ويعود للجذع ويمسح عليه ويقول له النبي صلى الله
>عليه وسلم :' ألا ترضى أن تدفن هاهنا وتكون معي في الجنة؟ '. فسكن
>الجذع ..
>
>
>
لست مجبراً على إرسالها ولن تأثم على إهمالها بإذن الله
>فإن شئت أرسلها فتؤجر أو أمسكها فتحرم
>
>قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
>من دعا إلى هدىً، كان له من الأجر مثل أجور من تبعه لا ينقص ذلك من
>أجورهم شيئاً،
>ومن دعا إلى ضلالةٍ، كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه لا ينقص من
>آثامهم شيئاً