memo
04-13-2009, 03:21 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
في البداية من فضلكم اعلموا أن الدين الإسلامي دين عظيم وإن أخذ الله منك شيء تحبه تأكد انه سيعطيك ما هو أفضل منه
فبالله عليك لا تنـهر هذا المـوضوع وتقـول كما قال الكـثير ( هيقول إيه غير كلام الشيوخ ما إحنا عارفين هيقول إيه) ولكن اعلموا أني لا اردد كلام كالببغاء وإنما أقول كلام مقتنع به فانظر إليه ولكن بعين العقل ولا أسالكم عليه جزاء وإنما أسالكم الدعاء لي بالهداية .
واليكم الموضوع
###########
ما معنى الحب ؟ وهل هناك مقياس للحب ؟ وهل هناك أنواع للحب؟
اعلم أن هذه الأسئلة ليست غريبة عليكم وإنما هي أسئلة قد تعرضتم لها من قبل ولذلك اخترت هذا الموضوع
وأنا اعلم انه يشغل الكثير منا حيث يقوموا بالبحث عن إجابة لهذه الأسئلة وهناك الكثير الذي حاول الإجابة ولكنه فشل عن الحصول على الإجابة الكاملة وأيضا ظهرت بعض الإجابات الهدامة والتي يرفضها العقل والدين معا
ولذلك أيضا قررت أن أحاول جاهدا أن احصل على إجابة تساعد على حل هذه الأسئلة التي وجدت في النهاية أن إجابتها بسيطة رغم كبر الموضوع بالنسبة لنا
ولكن اطلب منكم عند قراءة هذه الكلمات أن تستوعبوها جيدا حتى تعطي الأثر المطلوب منها وأن تحولوا الاستفادة منها قدر المستطاع وان تصل إلى كل واحد من أحبائكم يكون محتار في إجابة هذه الأسئلة .
أولا معنى الحب ؟
عندما حاولت البحث عن إجابة لهذا السؤال وجدت أن هناك إجابات كثيرة وكلها عبارة عن صفات إنسانيه ولكن لاحظت أن هذه الصفات لا توجد كلها في شخص واحد وإنما يوجد منها البعض في شخص أما الباقي فلا يوجد فيه ومن الإجابات التي سمعتها ............
• الحب ما هو إلا تضحية من محب إلى حبيبه في أي وقت وزمان .
• الحب ما هو إلا عطاء بلا حدود وبلا مقابل
• الحب ما هو إلا شعور بأنك تريد الحديث مع حبيبك دائما وتحب رؤيته طوال الوقت ودائما تفكر فيه .
• الحب ما هو إلا شعور لا يمكن وصفه وإنما يمكن حسه فقط
• الحب ما هو إلا أسمى معنى من معاني الحياة
والى غير ذلك من المعاني والتي ذكرت من قبل أنها ما هي إلا صفات ومن خلال الإجابات السابقة تأكدت أن الحب عبارة عن بحر عميق له بداية ولكن ليس له نهاية ويمكن للإنسان أن يأخذ منه بعض الصفات لكن لا يمكن أن يأخذ كل الصفات لقوة الصفة بزاتها .
ومن كثرة الإجابات التي قد عرضت لكم من قبل بعضها أحسست انه لابد من وضع أحد المعايير حتى يتم تقليل عدد الإجابات وهذا ما دفعني للسؤال الثاني.....
ثانيا ما هو مقياس الحب ؟
وكان هذا أصعب ما في الموضوع حيث انه كيف سأجد هذا الشخص المناسب الذي سأستخدمه كمعيار للحب لأنه كان لابد من الحصول على عينه حقيقة للحب ولكن لو سالت أحد من الشباب المحبين فهل ستكون إجابتهم كاملة ؟
لا .....لأن هذا الشخص غير كامل في أوصاف الحب حيث انه لا يوجد به الكثير من الصفات الخاصة بالحب .
ومع طول تفكير بدأت أضع صفات هذا الشخص ولكن عجزت أمام كثرتها أيضا كيف أجد هذا الشخص كامل الصفات وقد كانت المصادفة خير معين فقد كنت استمع إلى شريط كان يتحدث عن حب الله للعبد
وكم كانت هذه مصادفه جميله بالنسبة لي حيث انه بالفعل لا يوجد حب كامل إلا في الله عز وجل فهو كامل الأوصاف ولقد لمت نفسي على أنني لم أتذكره بسرعة عندما فكرت فيمن يكون الكامل حتى أضع معيار الحب عليه .
وبدأت اعرض صفات الحب واحده بعد الأخرى على صفات الله وجدت أن الله قد أبدع في صفاته وسوف آخذ بعض الصفات التي اختبرتها واعرضها عليكم وأول صفه هي .....
• القرب من الحبيب .
حيث أننا نجد الكثير من المحبين يسألون المحبوبين أن يظلوا قريبين منهم ولكن نجد أن مشاكل الحياة الكثيرة تجبرهم على عكس ذلك فمنهم من يهتم بلقمة العيش ومنهم من يهتم بالأخريين وإلى غير ذلك من الاهتمامات الأخرى .
أما الله عز وجل فلا حيث انه قال في كتابه العزيز( وإذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب دعوة الداع إذا دعاني ) . والحديث الصحيح قال ( إذا تقرب العبد مني شبرا تقربت إليه زراعا وإذا تقرب إلي زرعا تقربت إليه باعا وإذا أتاني يمشي أتيته هرولة ) .
يا له من حب عظيم وهبه الله لنا ولكن معظمنا لا يعرف قيمته ويجري وراء الهراء الذي لا علاقة له بالحب النقي العفيف الطاهر .
• عفو الحبيب .
في بعض الأحيان يقوم المحبوب بعمل أي خطاء فنجد الكثير من المحبين في حالة ثوره وغضب شديد ويسألون كيف يفعل هذا وتحدث الكثير من المشاكل ويمكن أن تؤدي إلى الانفصال فيما بينهم ولا يحاول أن يفهم سبب هذا الخطاء ولا يحاول حله وإنما أول أمر يتطرق إلى ذهنه هو الغضب والثورة والانفعال .
أما مع الله فلا حيث نجد أن الله يأخذ الموضوع بصدر رحم ويعفوا وكلنا يعلم على سبيل المثال انه إذا نظر أحدنا إلى شيء حرام فان النظرة الأولى لنا وهذا من عفو الرحمن ولكن الثانية عليك لماذا فعل الله هذا يقول لك أني لن أحاسبك على الخطاء الأول لكي تتعلم منه وإنما سأحاسبك على الثاني لأنه يعتبر تمادي في الخطاء وحساب الله لا يعتبر عقاب بالنسبة للخطاء لأنه يكون بك رحيم ويريد أن يعلمك العمل الصالح حتى تدخل جنات النعيم .
ثالثا هل هناك أنواع للحب أم لا ؟
نجد من المنطقي أن الحب البشري ليس كما يقول البعض ولا كما يقول أصحاب العولمة الجنس يصنع الحب ولكن هذا الكلام كله عبارة عن هدم لأفكار الشباب وعقولهم ولا تنظروا إلى الأفلام والمسلسلات التي تعرض علينا لأنها ما هي إلا خيال وأحلام لا تتحقق من خلال أفكارهم هذه وعلى الرغم من أنها خيال وأحلام ولكن يمكن أن تتحقق بالدين والتمسك به لان الحب الحقيقي يتلخص في معدلتين وهما ........
1- مودة + رحمة = حب دنيوي
2- حب + إخلاص = عباده وهي لله وحد لا شريك له
ومن خلال هاتين المعادلتين نعرف أن الحب الدنيوي يأتي بالمودة والرحمة التي لا نعرفها ولا تظهر إلا بعد الزواج لان المودة والرحمة تظهر بالعشرة والتراحم بالامتزاج بين الأزواج.
أما العبادة فهي حب حقيقي لا مثيل له وهو لله حيث أنكم كلما تقوموا بعمل شيء لله تجدوا الحب يزداد لله دوما وهذا أعظم مراتب الحب وهذا هو المعنى الحقيقي للحب حيث أن الحب يزداد يوما بعد يوم للحبيب ونجد أيضا أن هذا الحب فيه كل الصفات ولا يوجد من يقف أمام هذا الحب مهما كانت هناك من عقبات فلا تؤثر على حبك لله .
ومن هنا نتعلم ونعرف أن الحب الذي بين الشباب ليس له معنى في الحياة إلا العشق والعشق حرام شرعا لأنك تجعل مع الله ند والند هو الشريك ولا يقبل الله أن يشاركه احد في حبه ونجد أن الله علم هذا لحبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم عندما توفيت السيدة خديجة ووفاة أبي طالب كان هذا بمثابة درس لرسول الله يقول الله فيه لرسونا صلى الله عليه وسلم هل من احد لك غيري يا محمد ؟ .
ولابد أن تعلم أي فتاه أنها من المفروض عليها أن تعف نفسها ولا تتخذ من الشباب أخدان وهو الصاحب
ومن هنا اسأل سؤال مهم .
----> عندما تتقدم لخطبة فتاه وتسألها هل أحبت احد من قبل وتقول لك - نعم - أحببت شخص من قبل ماذا سيكون رد فعلك وأنتي ماذا سيكون رد فعلك اعتقد انه الغضب الشديد ويمكن أن يؤدي إلى الانفصال بينكم ولكن إذا حدث العكس وسالت وكانت الإجابة – لا - فانك ستشعر بفرحه غامره وسعادة لا مثيل لها حيث انك أول شخص في حياتها وأنتي ستكون سعادتك غامره لأنكي أول إنسانه في حياته ولهذا اطلب منكم أن تتقوا الله في أنفسكم لأنكم عندما تقومون بعمل علاقات غير سويه فإنها ستعود عليكم انتم قبل غيركم
وللحديث بقيه
في البداية من فضلكم اعلموا أن الدين الإسلامي دين عظيم وإن أخذ الله منك شيء تحبه تأكد انه سيعطيك ما هو أفضل منه
فبالله عليك لا تنـهر هذا المـوضوع وتقـول كما قال الكـثير ( هيقول إيه غير كلام الشيوخ ما إحنا عارفين هيقول إيه) ولكن اعلموا أني لا اردد كلام كالببغاء وإنما أقول كلام مقتنع به فانظر إليه ولكن بعين العقل ولا أسالكم عليه جزاء وإنما أسالكم الدعاء لي بالهداية .
واليكم الموضوع
###########
ما معنى الحب ؟ وهل هناك مقياس للحب ؟ وهل هناك أنواع للحب؟
اعلم أن هذه الأسئلة ليست غريبة عليكم وإنما هي أسئلة قد تعرضتم لها من قبل ولذلك اخترت هذا الموضوع
وأنا اعلم انه يشغل الكثير منا حيث يقوموا بالبحث عن إجابة لهذه الأسئلة وهناك الكثير الذي حاول الإجابة ولكنه فشل عن الحصول على الإجابة الكاملة وأيضا ظهرت بعض الإجابات الهدامة والتي يرفضها العقل والدين معا
ولذلك أيضا قررت أن أحاول جاهدا أن احصل على إجابة تساعد على حل هذه الأسئلة التي وجدت في النهاية أن إجابتها بسيطة رغم كبر الموضوع بالنسبة لنا
ولكن اطلب منكم عند قراءة هذه الكلمات أن تستوعبوها جيدا حتى تعطي الأثر المطلوب منها وأن تحولوا الاستفادة منها قدر المستطاع وان تصل إلى كل واحد من أحبائكم يكون محتار في إجابة هذه الأسئلة .
أولا معنى الحب ؟
عندما حاولت البحث عن إجابة لهذا السؤال وجدت أن هناك إجابات كثيرة وكلها عبارة عن صفات إنسانيه ولكن لاحظت أن هذه الصفات لا توجد كلها في شخص واحد وإنما يوجد منها البعض في شخص أما الباقي فلا يوجد فيه ومن الإجابات التي سمعتها ............
• الحب ما هو إلا تضحية من محب إلى حبيبه في أي وقت وزمان .
• الحب ما هو إلا عطاء بلا حدود وبلا مقابل
• الحب ما هو إلا شعور بأنك تريد الحديث مع حبيبك دائما وتحب رؤيته طوال الوقت ودائما تفكر فيه .
• الحب ما هو إلا شعور لا يمكن وصفه وإنما يمكن حسه فقط
• الحب ما هو إلا أسمى معنى من معاني الحياة
والى غير ذلك من المعاني والتي ذكرت من قبل أنها ما هي إلا صفات ومن خلال الإجابات السابقة تأكدت أن الحب عبارة عن بحر عميق له بداية ولكن ليس له نهاية ويمكن للإنسان أن يأخذ منه بعض الصفات لكن لا يمكن أن يأخذ كل الصفات لقوة الصفة بزاتها .
ومن كثرة الإجابات التي قد عرضت لكم من قبل بعضها أحسست انه لابد من وضع أحد المعايير حتى يتم تقليل عدد الإجابات وهذا ما دفعني للسؤال الثاني.....
ثانيا ما هو مقياس الحب ؟
وكان هذا أصعب ما في الموضوع حيث انه كيف سأجد هذا الشخص المناسب الذي سأستخدمه كمعيار للحب لأنه كان لابد من الحصول على عينه حقيقة للحب ولكن لو سالت أحد من الشباب المحبين فهل ستكون إجابتهم كاملة ؟
لا .....لأن هذا الشخص غير كامل في أوصاف الحب حيث انه لا يوجد به الكثير من الصفات الخاصة بالحب .
ومع طول تفكير بدأت أضع صفات هذا الشخص ولكن عجزت أمام كثرتها أيضا كيف أجد هذا الشخص كامل الصفات وقد كانت المصادفة خير معين فقد كنت استمع إلى شريط كان يتحدث عن حب الله للعبد
وكم كانت هذه مصادفه جميله بالنسبة لي حيث انه بالفعل لا يوجد حب كامل إلا في الله عز وجل فهو كامل الأوصاف ولقد لمت نفسي على أنني لم أتذكره بسرعة عندما فكرت فيمن يكون الكامل حتى أضع معيار الحب عليه .
وبدأت اعرض صفات الحب واحده بعد الأخرى على صفات الله وجدت أن الله قد أبدع في صفاته وسوف آخذ بعض الصفات التي اختبرتها واعرضها عليكم وأول صفه هي .....
• القرب من الحبيب .
حيث أننا نجد الكثير من المحبين يسألون المحبوبين أن يظلوا قريبين منهم ولكن نجد أن مشاكل الحياة الكثيرة تجبرهم على عكس ذلك فمنهم من يهتم بلقمة العيش ومنهم من يهتم بالأخريين وإلى غير ذلك من الاهتمامات الأخرى .
أما الله عز وجل فلا حيث انه قال في كتابه العزيز( وإذا سألك عبادي عني فإني قريب أجيب دعوة الداع إذا دعاني ) . والحديث الصحيح قال ( إذا تقرب العبد مني شبرا تقربت إليه زراعا وإذا تقرب إلي زرعا تقربت إليه باعا وإذا أتاني يمشي أتيته هرولة ) .
يا له من حب عظيم وهبه الله لنا ولكن معظمنا لا يعرف قيمته ويجري وراء الهراء الذي لا علاقة له بالحب النقي العفيف الطاهر .
• عفو الحبيب .
في بعض الأحيان يقوم المحبوب بعمل أي خطاء فنجد الكثير من المحبين في حالة ثوره وغضب شديد ويسألون كيف يفعل هذا وتحدث الكثير من المشاكل ويمكن أن تؤدي إلى الانفصال فيما بينهم ولا يحاول أن يفهم سبب هذا الخطاء ولا يحاول حله وإنما أول أمر يتطرق إلى ذهنه هو الغضب والثورة والانفعال .
أما مع الله فلا حيث نجد أن الله يأخذ الموضوع بصدر رحم ويعفوا وكلنا يعلم على سبيل المثال انه إذا نظر أحدنا إلى شيء حرام فان النظرة الأولى لنا وهذا من عفو الرحمن ولكن الثانية عليك لماذا فعل الله هذا يقول لك أني لن أحاسبك على الخطاء الأول لكي تتعلم منه وإنما سأحاسبك على الثاني لأنه يعتبر تمادي في الخطاء وحساب الله لا يعتبر عقاب بالنسبة للخطاء لأنه يكون بك رحيم ويريد أن يعلمك العمل الصالح حتى تدخل جنات النعيم .
ثالثا هل هناك أنواع للحب أم لا ؟
نجد من المنطقي أن الحب البشري ليس كما يقول البعض ولا كما يقول أصحاب العولمة الجنس يصنع الحب ولكن هذا الكلام كله عبارة عن هدم لأفكار الشباب وعقولهم ولا تنظروا إلى الأفلام والمسلسلات التي تعرض علينا لأنها ما هي إلا خيال وأحلام لا تتحقق من خلال أفكارهم هذه وعلى الرغم من أنها خيال وأحلام ولكن يمكن أن تتحقق بالدين والتمسك به لان الحب الحقيقي يتلخص في معدلتين وهما ........
1- مودة + رحمة = حب دنيوي
2- حب + إخلاص = عباده وهي لله وحد لا شريك له
ومن خلال هاتين المعادلتين نعرف أن الحب الدنيوي يأتي بالمودة والرحمة التي لا نعرفها ولا تظهر إلا بعد الزواج لان المودة والرحمة تظهر بالعشرة والتراحم بالامتزاج بين الأزواج.
أما العبادة فهي حب حقيقي لا مثيل له وهو لله حيث أنكم كلما تقوموا بعمل شيء لله تجدوا الحب يزداد لله دوما وهذا أعظم مراتب الحب وهذا هو المعنى الحقيقي للحب حيث أن الحب يزداد يوما بعد يوم للحبيب ونجد أيضا أن هذا الحب فيه كل الصفات ولا يوجد من يقف أمام هذا الحب مهما كانت هناك من عقبات فلا تؤثر على حبك لله .
ومن هنا نتعلم ونعرف أن الحب الذي بين الشباب ليس له معنى في الحياة إلا العشق والعشق حرام شرعا لأنك تجعل مع الله ند والند هو الشريك ولا يقبل الله أن يشاركه احد في حبه ونجد أن الله علم هذا لحبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم عندما توفيت السيدة خديجة ووفاة أبي طالب كان هذا بمثابة درس لرسول الله يقول الله فيه لرسونا صلى الله عليه وسلم هل من احد لك غيري يا محمد ؟ .
ولابد أن تعلم أي فتاه أنها من المفروض عليها أن تعف نفسها ولا تتخذ من الشباب أخدان وهو الصاحب
ومن هنا اسأل سؤال مهم .
----> عندما تتقدم لخطبة فتاه وتسألها هل أحبت احد من قبل وتقول لك - نعم - أحببت شخص من قبل ماذا سيكون رد فعلك وأنتي ماذا سيكون رد فعلك اعتقد انه الغضب الشديد ويمكن أن يؤدي إلى الانفصال بينكم ولكن إذا حدث العكس وسالت وكانت الإجابة – لا - فانك ستشعر بفرحه غامره وسعادة لا مثيل لها حيث انك أول شخص في حياتها وأنتي ستكون سعادتك غامره لأنكي أول إنسانه في حياته ولهذا اطلب منكم أن تتقوا الله في أنفسكم لأنكم عندما تقومون بعمل علاقات غير سويه فإنها ستعود عليكم انتم قبل غيركم
وللحديث بقيه