memo
03-29-2009, 03:23 PM
تخلصت من زوجها بإذابته حياً
*·~-.¸¸,.-~*تخلصت من زوجها بإذابته حياً *·~-.¸¸,.-~*
قضت محكمة أمريكية بعقوبة السجن المؤبد، على خبيرة كيمياء عضوية تخلصت من زوجها بإلقائه
في وعاء مملؤء بأحماض بعد إفقاده وعيه.
ووجهت السلطات المختصة تهمة القتل العمد بهدف الحصول على مكتسبات مادية إلى لاريسا
شوستر في جريمة قتل زوجها تيموثي شوستر في ديسمبر/كانون الأول.
وجاء في حيثيات المحكمة أن لاريسا تخلصت من زوجها في يوليو/تموز عام 2003،
في منتصف إجراءات الطلاق بينهما بعد زواج دام قرابة 20 عاماً، وفق الأسوشيتد برس.
وعثر على النصف السفلي المتبقي من الزوج الضحية، بعد أيام من الإبلاغ عن اختفائه،
في برميل مليء بـ55 غالوناً من الأحماض في وحدة تخزين استأجرتها الزوجة، 47 عاماً.
ويقول الادعاء إن شوستر، وجيمس فاغون، مساعدها السابق في المختبر، قاما بشل حركة
الزوج ببندقية صعق وخرقة مغمسة في سائل مخدر - 'كلوروفورم.' ثم قاما بتقيد يديه
ورجليه وإلقائه رأساً على عقب في البرميل، بينما كان مازال على قيد الحياة، ثم سكبا
حامض الهايدروكلوريك، عليه.
وأعربت ابنة الزوجين، كريستين شوستر، عن سرورها بإلقاء والدتها خلف القضبان معربة
عن شعورها بالأمان.
وأضافت قائلة للقاضي: 'عشت خمسة أعوام دون أن أدري إذا ما كان يتوجب عليّ القلق
*·~-.¸¸,.-~*تخلصت من زوجها بإذابته حياً *·~-.¸¸,.-~*
قضت محكمة أمريكية بعقوبة السجن المؤبد، على خبيرة كيمياء عضوية تخلصت من زوجها بإلقائه
في وعاء مملؤء بأحماض بعد إفقاده وعيه.
ووجهت السلطات المختصة تهمة القتل العمد بهدف الحصول على مكتسبات مادية إلى لاريسا
شوستر في جريمة قتل زوجها تيموثي شوستر في ديسمبر/كانون الأول.
وجاء في حيثيات المحكمة أن لاريسا تخلصت من زوجها في يوليو/تموز عام 2003،
في منتصف إجراءات الطلاق بينهما بعد زواج دام قرابة 20 عاماً، وفق الأسوشيتد برس.
وعثر على النصف السفلي المتبقي من الزوج الضحية، بعد أيام من الإبلاغ عن اختفائه،
في برميل مليء بـ55 غالوناً من الأحماض في وحدة تخزين استأجرتها الزوجة، 47 عاماً.
ويقول الادعاء إن شوستر، وجيمس فاغون، مساعدها السابق في المختبر، قاما بشل حركة
الزوج ببندقية صعق وخرقة مغمسة في سائل مخدر - 'كلوروفورم.' ثم قاما بتقيد يديه
ورجليه وإلقائه رأساً على عقب في البرميل، بينما كان مازال على قيد الحياة، ثم سكبا
حامض الهايدروكلوريك، عليه.
وأعربت ابنة الزوجين، كريستين شوستر، عن سرورها بإلقاء والدتها خلف القضبان معربة
عن شعورها بالأمان.
وأضافت قائلة للقاضي: 'عشت خمسة أعوام دون أن أدري إذا ما كان يتوجب عليّ القلق