walid_8281500
03-22-2009, 05:07 AM
كثر الحديث في هذه الأيام عن الزواج المسيار وأتمنى أن ننقاشها من جميع الجوانب
أليست فكرة تستحق المناقشة بدلا من المدح في بعضنا البعض على أي حال أنا لا أفكر فى هذا الزواج إلا من باب العلم بالشيءفقط
سأترك لكم تعليقي من خلال ما قاله الشيخ القرضاوي في هذا الشأن ...
شكرا اخي لانك فتحت باب للنقاش وهذا لكم , هو حسب علمي أن يتفق رجل وأمرأة على زواج دائم غير محدد بفترة زمنية
ويشترط عليها أن تكتم الزواج حتى لا تعلم به زوجته الأولى ويتفق معها على انه لايستطيع التواجد
دائم.
فلنناقش هذا الموضوع ونرى ما هي حرمته من حله.
الأعلان عن الزواج أمر مختلف فيه بعضهم قال شرط والآخر قال ليس بشرط في الزواج والشرط أقل
شئناً من الركن لأن عدم توافر الركن يبطل العقد.
فهو يشترط عليها عدم الأعلان على الأقل لدى زوجته الأولى وأهل زوجته. وقد تكون الزوجة الثانية في
بلد آخر ويمكنه أعلان زواجه في ذلك البلد فأصبح الأمر إشهاراً وهوبالحقيقة في كل الأحوال إشهار لأن
المكان الذي تسكن فيه الزوجة الثانية لا بد أنها ستخبرهم أن الرجل الذي يدخل عليها إنما هو زوجها وهذه هي الحكمة
من الأشهار حتى يعرف الذين يرون دخول الرجل ولا يسيؤون الظن.(إنتهينا من موضوع إشهار الزواج)
هل هو مشروط بفترة محددة؟ الجواب كلا , وإذا اشترط يصبح تسميته شيئا آخر.
يتفق الطرفان على أن الزوج لايستطيع التواجد الا بفترة معينة قد تكون مرتين بالأسبوع أومرة أو مرة بالشهر.
معلوم أن من حقوق الزوجية أن يعدل بين زوجاته ولكن من حقها أن تتنازل عن هذا الحق للغير كما كانت
تفعل سيدتنا سودة بنت زمعة (زوج النبي صلى الله عليه وسلم) لأنها كانت رضي الله عنها عجوزا
وللزوجين الأشتراط قبل الزواج للتنازل عن بعض حقوقهم فمن حق الزوجة مثلا الجماع .
فاذا كان الزوج( عنين) وأخبرها بذلك قبل الزواج فليس من حقها طلب التفريق بعد الزواج لهذا السبب.
واذا اشترطت الزوجة نفس الشيء فلها ذلك أيضاً.
وفي حالة المسيار يشرط عليها التنازل عن بعض حقوقها( قبل الزواج) للزوجة الثانية, وهذا من حقها
فهي تعرف مصلحتها إن كان بقائها بدون زواج أفضل أم إقترانها من زوج يعطيها بعض الحقوق على أن
يكون الشرط صحيحا وليس فاسدا كان يشترط عليها أن يضربها ضربا مبرحا أو ان يأتيها من دبرها ..الخ
وهذا الزواج جعل له تهويل لأنهم أختاروا له إسما مميزا فظن الناس أنه بدعة, كما سميت حالة معينة
بالزواج العرفي فظن الكثير أنه محرم وهو عبارة عن زواج شرعي بكل معنى الكلمة ولكنه لم يسجل
بالمحكمة.
والمسيار بهذا المعنى موجود منذ القدم ,نسمع عن قصص كثيرة عن زوج توفي ثم تبين أنه متزوج من
أخرى دون علم زوجته.
ولا يمكننا أن نقول هذا ظلم للزوجة الثانيةفي تقدر الأمور , ويبدو أن زواجها ولو بهذه الشروط أفضل لها
وأحصن من بقائها بدون محرم أومعيل
لكن بالنسبة لزواج المسيار أختلف حولة الفقهاء بين مؤيد ومعارض ووصل بالبعض الى تحريمة
وربطوا بينة وبين زواج المتعة .
وقال المعرضون لة ان الغرض من الزواج هو الاستقرار وتكوين أسرة صالحة،أما زواج المسيار فهو
يقوم على أشباع الحاجة حيث لانفقة فية ولأ أبناء ولأسكن، ويرى المعارضون أن لأفرق بينة وبين زواج المتعة.
أما المؤيدون يرون انة زواج صحيح يختلف عن زواج المتعة بحكم وجود شهود على عقد النكاح وموافقة
ولي الامر والكثير من الشروط المتفق عليها مسبقآ.
فهذا النوع من الزواج لم نسمع عنة الأ منذ وقت قريب وانتشر في دول الخليج بحكم امكاتياتهم.
ولكن في اليمن هل توجد يمنية مزلطة تقبل بي زوجآ لها وماتريدة مني هي زيارات اسبوعة
او شهرية لغرض اشباع الحاجة ويكون ذلك في بيتها او بيت اهلها وتكون مستعدة للنفقة على نفسها.
هذا شي مستحيل في مجتمعنا اليمني الجائع.
وبقليل من التمعن يرى أي شخص بأن هذا الزواج مشكوك في أمرة لأنة يقوم على شرط واحد
فقط هو أشباع الحاجة.
فحكمة الشرعي كما ذكرت مختلف حولة لعدم وجود نص واضح بسبب ان هذا الزواج حديث العهد
ولم يكن معروف عند ظهور الاسلام أو الفترة التي تلتة.
وكلآ يفتي حسب حاجتة لها، مثلة على ذلك مثل حكم القات في اليمن، أو حلق اللحى بمصر،
أو الرباء في الخليج.
وموضوع زواج المسيار طويل ومتشعب ويحتاج الى فهم واسع بأحكام الفقة ويصعب علينا مناقشتة
لأ من باب التسلية،
وتكمن صعوبتة في انة لأيوجد نص شرعي لحداثتة فالحكم فية هو عبارة عن أجتهادات للفقهاء.
ولأكن لأحضوا معي مدى شراهة العرب للنساء، شرع الاسلأم أربع، ومش عاجبهم راحو يتحايلوا
ويلفوا ويدورو كيف يشبعوا رغباتهم التي مش راح تشبع لو بعشر نساء وكانهم خلقوا للجنس فقط.
أليست فكرة تستحق المناقشة بدلا من المدح في بعضنا البعض على أي حال أنا لا أفكر فى هذا الزواج إلا من باب العلم بالشيءفقط
سأترك لكم تعليقي من خلال ما قاله الشيخ القرضاوي في هذا الشأن ...
شكرا اخي لانك فتحت باب للنقاش وهذا لكم , هو حسب علمي أن يتفق رجل وأمرأة على زواج دائم غير محدد بفترة زمنية
ويشترط عليها أن تكتم الزواج حتى لا تعلم به زوجته الأولى ويتفق معها على انه لايستطيع التواجد
دائم.
فلنناقش هذا الموضوع ونرى ما هي حرمته من حله.
الأعلان عن الزواج أمر مختلف فيه بعضهم قال شرط والآخر قال ليس بشرط في الزواج والشرط أقل
شئناً من الركن لأن عدم توافر الركن يبطل العقد.
فهو يشترط عليها عدم الأعلان على الأقل لدى زوجته الأولى وأهل زوجته. وقد تكون الزوجة الثانية في
بلد آخر ويمكنه أعلان زواجه في ذلك البلد فأصبح الأمر إشهاراً وهوبالحقيقة في كل الأحوال إشهار لأن
المكان الذي تسكن فيه الزوجة الثانية لا بد أنها ستخبرهم أن الرجل الذي يدخل عليها إنما هو زوجها وهذه هي الحكمة
من الأشهار حتى يعرف الذين يرون دخول الرجل ولا يسيؤون الظن.(إنتهينا من موضوع إشهار الزواج)
هل هو مشروط بفترة محددة؟ الجواب كلا , وإذا اشترط يصبح تسميته شيئا آخر.
يتفق الطرفان على أن الزوج لايستطيع التواجد الا بفترة معينة قد تكون مرتين بالأسبوع أومرة أو مرة بالشهر.
معلوم أن من حقوق الزوجية أن يعدل بين زوجاته ولكن من حقها أن تتنازل عن هذا الحق للغير كما كانت
تفعل سيدتنا سودة بنت زمعة (زوج النبي صلى الله عليه وسلم) لأنها كانت رضي الله عنها عجوزا
وللزوجين الأشتراط قبل الزواج للتنازل عن بعض حقوقهم فمن حق الزوجة مثلا الجماع .
فاذا كان الزوج( عنين) وأخبرها بذلك قبل الزواج فليس من حقها طلب التفريق بعد الزواج لهذا السبب.
واذا اشترطت الزوجة نفس الشيء فلها ذلك أيضاً.
وفي حالة المسيار يشرط عليها التنازل عن بعض حقوقها( قبل الزواج) للزوجة الثانية, وهذا من حقها
فهي تعرف مصلحتها إن كان بقائها بدون زواج أفضل أم إقترانها من زوج يعطيها بعض الحقوق على أن
يكون الشرط صحيحا وليس فاسدا كان يشترط عليها أن يضربها ضربا مبرحا أو ان يأتيها من دبرها ..الخ
وهذا الزواج جعل له تهويل لأنهم أختاروا له إسما مميزا فظن الناس أنه بدعة, كما سميت حالة معينة
بالزواج العرفي فظن الكثير أنه محرم وهو عبارة عن زواج شرعي بكل معنى الكلمة ولكنه لم يسجل
بالمحكمة.
والمسيار بهذا المعنى موجود منذ القدم ,نسمع عن قصص كثيرة عن زوج توفي ثم تبين أنه متزوج من
أخرى دون علم زوجته.
ولا يمكننا أن نقول هذا ظلم للزوجة الثانيةفي تقدر الأمور , ويبدو أن زواجها ولو بهذه الشروط أفضل لها
وأحصن من بقائها بدون محرم أومعيل
لكن بالنسبة لزواج المسيار أختلف حولة الفقهاء بين مؤيد ومعارض ووصل بالبعض الى تحريمة
وربطوا بينة وبين زواج المتعة .
وقال المعرضون لة ان الغرض من الزواج هو الاستقرار وتكوين أسرة صالحة،أما زواج المسيار فهو
يقوم على أشباع الحاجة حيث لانفقة فية ولأ أبناء ولأسكن، ويرى المعارضون أن لأفرق بينة وبين زواج المتعة.
أما المؤيدون يرون انة زواج صحيح يختلف عن زواج المتعة بحكم وجود شهود على عقد النكاح وموافقة
ولي الامر والكثير من الشروط المتفق عليها مسبقآ.
فهذا النوع من الزواج لم نسمع عنة الأ منذ وقت قريب وانتشر في دول الخليج بحكم امكاتياتهم.
ولكن في اليمن هل توجد يمنية مزلطة تقبل بي زوجآ لها وماتريدة مني هي زيارات اسبوعة
او شهرية لغرض اشباع الحاجة ويكون ذلك في بيتها او بيت اهلها وتكون مستعدة للنفقة على نفسها.
هذا شي مستحيل في مجتمعنا اليمني الجائع.
وبقليل من التمعن يرى أي شخص بأن هذا الزواج مشكوك في أمرة لأنة يقوم على شرط واحد
فقط هو أشباع الحاجة.
فحكمة الشرعي كما ذكرت مختلف حولة لعدم وجود نص واضح بسبب ان هذا الزواج حديث العهد
ولم يكن معروف عند ظهور الاسلام أو الفترة التي تلتة.
وكلآ يفتي حسب حاجتة لها، مثلة على ذلك مثل حكم القات في اليمن، أو حلق اللحى بمصر،
أو الرباء في الخليج.
وموضوع زواج المسيار طويل ومتشعب ويحتاج الى فهم واسع بأحكام الفقة ويصعب علينا مناقشتة
لأ من باب التسلية،
وتكمن صعوبتة في انة لأيوجد نص شرعي لحداثتة فالحكم فية هو عبارة عن أجتهادات للفقهاء.
ولأكن لأحضوا معي مدى شراهة العرب للنساء، شرع الاسلأم أربع، ومش عاجبهم راحو يتحايلوا
ويلفوا ويدورو كيف يشبعوا رغباتهم التي مش راح تشبع لو بعشر نساء وكانهم خلقوا للجنس فقط.