BaRa2eT 2aLb
03-16-2009, 12:13 PM
ضرورة الإحماء:
الجهد الكبير الذي يقع على عضلات اللاعب عند تنفيذ المجهود البدني يتطلب استخدام
كمية إضافية من الأوكسجين,وهذا يأتي بتنظيم عملية التنفس وزيادة سرعته وكذلك سرعة
الدورة الدموية.إن زيادة الجهد البدني وحركات الجسم تسير جنبا إلى جنب مع زيادة عملية
التمثيل الغذائي للجسم وتكيف أجهزة الجسم نفسها تبعا للظروف الــخــارجــية التي تـتـصل
بحركات اللاعب ومجهوده.
ولذلك فمن الواجب أن يتدرج اللاعب الرياضي في بذل الجهد والحركة حتى تتمكن أجهزة
الجسم الداخلية بدورها من التدرج في آداء وظائفها لتساير جهد اللاعب وحركته.
فيجب توفير الأجهزة التي من خلالها يمكن تسخين وإحماء العضلة قبل التمرين الرياضي
والتعب والجهد العضلي ويكون ذلك بالقيام ببعض التمرينات البدنية وتدريبات الجري
أو إستخدام أجهزة السير أو الدراجة للاعبين كمال الأجسام والتي من خلالها يمكن تسخين
العضلة وحمايتها من الإصابات الشائعة في الرياضيين.
أنواع الإحماء:
للإحماء نوعان هما الإحماء العام والإحماء الخاص.
1/ الإحماء العام: وهو من خلال الجري والمشي الخفيف وبعض حركات الوثب
والتمرينات البدنية الخاصة بالمرونه والرشاقة وذلك يعني إعداد كامل وشامل لأجهزة
الجسم وعضلاته ومفاصله المختلفة.
2/ الإحماء الخاص: هذا النوع من الإحماء يعمل على إعداد اللاعب الرياضي في جميع
النواحي التي تم ذكرها وتهيئة جميع الإحتمالات والحركات التي يؤديها اللاعب في مجال
رياضته المفضلة لتجنب إحتمالات الإصابة بالإصابات المحتملة في التمرين.
والإحماء الخاص مهم جدا للرياضي قبل التمرين الرياضي وهي تدريبات خاصة بالسرعة
وانقباض العضلات ومدها بشكل كامل وأجهزة اخرى تتحكم في إحماء العضلات.
أهداف الإحماء:
للإحماء أهداف عديده منها بدنية وعضلية ونفسية فمن هاذي الأهداف,
1/ تنبيه أجهزة الجسم المختلفة للقيام بدورها.
2/ اكساب العضلات المرونة والمطاطية اللازمة للعمل.
3/ زيادة سرعة نبضات القلب وزيادة مايدفع من الدم للقلب.
4/ تنظيم عملية التنفس وزيادة سرعته وكذلك زيادة سرعة الدورة الدموية.
5/ رفع درجة حرارة الجسم.
6/ استنفار أقصى استعداد نفسي للتدريب أو المنافسة.
7/ الوصول لأقصى قدرة على الإستجابة لرد الفعل.
الجهد الكبير الذي يقع على عضلات اللاعب عند تنفيذ المجهود البدني يتطلب استخدام
كمية إضافية من الأوكسجين,وهذا يأتي بتنظيم عملية التنفس وزيادة سرعته وكذلك سرعة
الدورة الدموية.إن زيادة الجهد البدني وحركات الجسم تسير جنبا إلى جنب مع زيادة عملية
التمثيل الغذائي للجسم وتكيف أجهزة الجسم نفسها تبعا للظروف الــخــارجــية التي تـتـصل
بحركات اللاعب ومجهوده.
ولذلك فمن الواجب أن يتدرج اللاعب الرياضي في بذل الجهد والحركة حتى تتمكن أجهزة
الجسم الداخلية بدورها من التدرج في آداء وظائفها لتساير جهد اللاعب وحركته.
فيجب توفير الأجهزة التي من خلالها يمكن تسخين وإحماء العضلة قبل التمرين الرياضي
والتعب والجهد العضلي ويكون ذلك بالقيام ببعض التمرينات البدنية وتدريبات الجري
أو إستخدام أجهزة السير أو الدراجة للاعبين كمال الأجسام والتي من خلالها يمكن تسخين
العضلة وحمايتها من الإصابات الشائعة في الرياضيين.
أنواع الإحماء:
للإحماء نوعان هما الإحماء العام والإحماء الخاص.
1/ الإحماء العام: وهو من خلال الجري والمشي الخفيف وبعض حركات الوثب
والتمرينات البدنية الخاصة بالمرونه والرشاقة وذلك يعني إعداد كامل وشامل لأجهزة
الجسم وعضلاته ومفاصله المختلفة.
2/ الإحماء الخاص: هذا النوع من الإحماء يعمل على إعداد اللاعب الرياضي في جميع
النواحي التي تم ذكرها وتهيئة جميع الإحتمالات والحركات التي يؤديها اللاعب في مجال
رياضته المفضلة لتجنب إحتمالات الإصابة بالإصابات المحتملة في التمرين.
والإحماء الخاص مهم جدا للرياضي قبل التمرين الرياضي وهي تدريبات خاصة بالسرعة
وانقباض العضلات ومدها بشكل كامل وأجهزة اخرى تتحكم في إحماء العضلات.
أهداف الإحماء:
للإحماء أهداف عديده منها بدنية وعضلية ونفسية فمن هاذي الأهداف,
1/ تنبيه أجهزة الجسم المختلفة للقيام بدورها.
2/ اكساب العضلات المرونة والمطاطية اللازمة للعمل.
3/ زيادة سرعة نبضات القلب وزيادة مايدفع من الدم للقلب.
4/ تنظيم عملية التنفس وزيادة سرعته وكذلك زيادة سرعة الدورة الدموية.
5/ رفع درجة حرارة الجسم.
6/ استنفار أقصى استعداد نفسي للتدريب أو المنافسة.
7/ الوصول لأقصى قدرة على الإستجابة لرد الفعل.