Warning: Function get_magic_quotes_gpc() is deprecated in /home/forumbs/public_html/includes/class_core.php on line 1960
باقة من احدث الاخبار الطبية [الأرشيف] - منتديات بانى ستار

المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : باقة من احدث الاخبار الطبية



شمس الليل
04-19-2008, 04:44 PM
طريقة جديدة لعلاج اعوجاج الفم


لندن: أكد الدكتور حاتم مكاوي المسئول الاستشاري للزمالة البريطانية في الشرق الأوسط ورئيس قسم جراحة الوجه والفكين بمعهد ناصر أنه تم اكتشاف طريقة جديدة لعلاج اعوجاج الفم، وذلك خلال محاضرة ألقاها في مؤتمر الجمعية العربية لجراحي الفم والوجه والفكين الذي عقد في المدينة المنورة بالسعودية، كما ورد بجريدة الجمهورية.
وقد شارك فى المؤتمر 500 طبيب من مختلف الدول العربية، حيث أشاروا داخل المؤتمر إلى أن هذه الطريقة تم التوصل إليها بعد بحوث دامت 18 شهراً.

دراسة طبية: البصل يمنع هشاشة العظام


كشف بحث طبي جديد أجراه العلماء في سويسرا, عن مركب طبيعي في البصل فعال في تقوية العظام وتقليل خطر إصابتها بالترقق والهشاشة. وقال الباحثون في جامعة بيرن, أن هذا المركب أثبت فعاليته في تقليل الخسارة العظمية عند استخدامه على خلايا العظم المستخلصة من الفئران المخبرية, مما يدل على أن تناول البصل باستمرار يمنع هشاشة العظام, خصوصا عند السيدات المسنات الأكثر عرضة للإصابة.

ووجد الباحثون بعد تحليل المركبات الكيميائية النشطة الموجودة في البصل الأبيض, أن أكثر مركب مسؤول عن تقليل الخسارة العظمية عبارة عن ببتيد بروتيني يعرف باسم "gpcs".

ولاحظ هؤلاء بعد عزل مجموعة من خلايا العظم من فئران مولودة حديثا, وتعريضها لهرمون "باراثايرويد" المنشط لخسارة العظام, ثم تعريض بعضها لمركب Gpcs, أن هذا المركب منع فقدان المعادن العظمية بصورة كبيرة وخصوصا الكالسيوم, عند مقارنتها مع الخلايا التي لم تتعرض له.

وأكد الخبراء الحاجة إلى إجراء المزيد من التجارب والدراسات للكشف عن تأثير ذلك المركب البروتيني على البشر, وكمية البصل اللازمة للحصول على الفوائد الوقائية المرجوة على صحة العظام, وتحديد آلية عمل مركبات البصل في المحافظة على سلامة الخلايا العظمية.

الموجات المغناطيسية علاج جديد للزهايمر


وتاوا: اكتشف باحثون كنديون من مستشفى مونتريال أن الموجات المغناطيسية لها تأثير عالي على الاداء الوظيفى للمخ، مما قد يساعد مرضي الزهايمر فى تنشيط الاجزاء التالفة منه.
وأكد الباحثون الكنديون فى مستشفى مونتريال وعلماء المخ فى ميامى فى الولايات المتحدة فى اجتماع الاكاديمية الامريكية للاعصاب هذا الاسبوع، أن المرضى الذين يعانون من مرض الزهايمر قد يتمكنوا من استعادة جزء من ذاكرتهم اذا تمت معالجتهم فى مراحل مبكرة للمرض بموجات مغناطيسية.
فقد تمكن الباحثون من خلال توجيه مجال مغناطيسى على المخ فى مرضى الزهايمر، من علاج المرضي، حيث ساعدت هذه الاشارات على زيادة الاداء الوظيفى للمخ، واستطاع المرضى ان يتذكروا كلمات بما يزيد بنسبة 30 % عن المرضى الذين لم يتلقوا تلك الموجات

المكاتب الرطبة تسبب الربو

حذرت دراسة طبية نشرت مؤخرا، من أن المكاتب الرطبة، نتيجة تسرّب الماء في جدرانها، تعرّض الموظفين والعاملين فيها لخطر أعلى للإصابة بالربو والأزمات الصدرية الحادة، بأكثر من الضعف.
وأوضح باحثون في مجلة /منظور الصحة البيئية/، أن موظفي المكاتب، الذين يعملون في مباني عفنة، يتسرب منها الماء لفترات زمنية طويلة، أكثر عرضة للإصابة بالأزمات الرئوية والصفير التنفسي، بأكثر من الضعف، وبنوبات الربو، بأكثر من ثلاث مرات، مقارنة بغيرهم.
ووجد هؤلاء الباحثون، بعد دراسة عدد من الموظفين في مبان تحتوي على بقع عفن كبيرة، وتسربات مائية خارجية، كجزء من برنامج البحث في معدلات الإصابة بالأمراض التنفسية المهنية، في بيئة غير صناعية، أن أعدادا كبيرة من العاملين بدؤوا يشكون من أمراض تنفسية، بسبب بيئة العمل، إذ اشتكى ثلثا المشاركين من نوبات ربو حادة، أصيبوا بها، بعد مجيئهم للعمل في تلك المباني العفنة.
وأشار الخبراء إلى أن مجموعة الأمراض التنفسية شكلت ربع المشاركين الأصليين في الدراسة، والذين بلغ عددهم 888 مشاركا. وساهمت الأمراض التنفسية في حاجتهم إلى نصف الإجازات المرضية المقررة لهم، مشيرين إلى عدم وجود علاقة بين الأعراض المرضية ودرجة الرضا عن العمل، أو حاجة العمل إلى مجهود قوي.
ويرى العلماء أن الدراسة الجديدة تضيف المزيد من الإثباتات على التأثيرات الخطرة للتعرض طويل الأمد للعفون والبيئات الرطبة، وهي تتفق مع التقرير الحديث لمعهد الطب الأمريكي، الذي أكد وجود علاقة بين العفون في المباني الرطبة وأمراض القناة التنفسية العليا.

نجاح ياباني في زراعة خلايا البنكرياس من متبرع حي


قال علماء يابانيون إنهم تمكنوا من علاج مريضة مصابة بداء السكري عن طريق إجراء أول جراحة في العالم لزراعة خلايا بنكرياس من متبرع على قيد الحياة
وحصلت المريضة وهي امرأة في السابعة والعشرين تعاني من مرض السكري وتحتاج إلى الأنسولين منذ كان عمرها 15 عاما، على خلايا منتجة للأنسولين من جزر لانغرهانز بالبنكرياس من والدتها البالغ عمرها 56 عاما في يناير/ كانون الثاني الماضي في جامعة كيوتو
وقال الدكتور شينيتشي ماتسوموتو من مستشفى جامعة كيوتو "نتيجة لزراعة ناجحة لخلايا جزر لانغرهانز في البنكرياس من متبرع على قيد الحياة لعلاج السكري تمكنت المريضة من إنتاج الأنسولين بصورة ذاتية"، ونشر ماتسوموتو وفريقه إنجازهم في دورية لانسيت الطبية.
ولم تصب أي من المرأتين بأي متاعب صحية، كما أن المريضة التي جرت زراعة الخلايا لها لم تحتج إلى الأنسولين منذ شهرين
وفي لندن قالت ستيفاني إميل من جامعة كينغز كوليدج إن برامج زراعة خلايا البنكرياس "تعتمد حتى الآن على المتوفين، وفي اليابان تقيد الاعتبارات الثقافية إلى حد كبير اللجوء إلى متبرعين متوفين"
ووصف متحدث باسم جماعة دايابيتيس يو.كي الأمر بأنه "إنجاز مهم"، لكنه تساءل عن جدواه للكثيرين بسبب المخاطر المحيطة به. وقال "وجد احتمال تعرض بنكرياس المتبرع لأضرار وجعله عرضة للإصابة بمرض السكري
وقال ماتسوموتو إن نقل خلايا البنكرياس من متبرعين أحياء أفضل لأنها من المرجح أن تعمل بصورة جيدة. كما أنه يمكن عن طريق المتبرعين الأحياء التغلب على قلة جثث الموتى التي يتطلبها نقل الخلايا. ويتطلب نقل جزر لانغرهانز بنكرياسين من جثتين مقارنة بنصف بنكرياس لمتبرع حي.
وبلغت زراعة خلايا جزر لانغرهانز من بنكرياس مرضى متوفين ذروة إتقانها عام 2000. وجزر لانغرهانز هي تكوينات من الخلايا في نسيج البنكرياس تنتج الأنسولين الذي يضبط معدلات السكر في الدم
والنوع الأول من داء السكري هو أكثر أنواعه خطورة حيث يحتاج المرضى إلى الحقن بالأنسولين نتيجة لقيام جهاز المناعة بتدمير جزر لانغرهانز لدى هؤلاء المرضى. ويمثل هذا النوع بين 10% و25% من حالات الإصابة بمرض السكري
والنوع الثاني الذي يصيب البالغين هو الأكثر شيوعا والأقل حدة ويمكن علاجه باتباع نظام غذائي وممارسة التمارين الرياضية أو باستخدام العقاقير لتحفيز إفراز الأنسولين. ويمكن لمرض السكري أن يسبب الفشل الكلوي والسكتات الدماغية والأزمات القلبية وفقدان البصر وتلف الأعصاب

الأجنة البشرية تبكي في رحم الأم


أفادت دراسة طبية بأن أول بكاء للطفل قد يحدث ليس في حجرة الولادة وإنما في الرحم
فقد توصل باحثون بالاستعانة بصور التقطت بالموجات فوق الصوتية وسجلت بالفيديو إلى أن مجموعة من الأجنة في الفصل الثالث من عمرها أظهرت دليلا على "سلوك بكائي" استجابة لضوضاء منخفضة تم إحداثها على بطن الأم.


وجاءت استجابة الأجنة من خلال "فزع" من الضوضاء صاحبها شهيق وزفير عميقان وفتح الفم وارتعاش الذقن، وكلها من علامات البكاء.


وبدأ هذا السلوك الذي شوهد في 11 جنينا في فترة مبكرة وصلت إلى الأسبوع الثامن والعشرين من الحمل.


وقال الدكتور إد ميتشل من جامعة أوكلاند في نيوزيلندا إن الصدفة قادت الباحثين لهذه النتيجة، حيث كانوا يدرسون تأثيرات تدخين الأم وتعاطي الكوكايين خلال الحمل على الجنين، لكن لدى استخدام الأشعة فوق الصوتية والتحفيز بالضوضاء في بحثهم تعرفوا على سلوك جنيني مشابه لبكاء الطفل.


ووفقا لهذه الدراسة فإن هذا الاكتشاف له ارتباط بعملية النمو حيث يحتاج الجنين حتى يبكي ليس لقدرة حركية فحسب وإنما أيضا للإحساس اللازم وتطور المخ للتعامل مع الأصوات المزعجة والتعرف عليها باعتبارها شيئا سلبيا