yasser_3000
04-09-2008, 04:25 PM
تعقد الأربعاء 9-4-2008 في شرم الشيخ قمة سعودية - مصرية، يبحث خلالها الملك عبدالله بن عبد العزيز والرئيس حسني مبارك الأزمة اللبنانية والأوضاع الفلسطينية والعراقية.
وقال السفير السعودي في القاهرة هشام ناظر إن هذه القمة تكتسب أهمية بالغة في ضوء التحديات التي تواجهها المنطقة العربية، لاسيما تطورات الأوضاع في كل من لبنان والأراضي الفلسطينية والعراق، وهي تطورات تحمل في طياتها مخاطر وتهديدات لأمن المنطقة واستقرارها، مؤكدا حرص القيادتين السعودية والمصرية على استمرار التشاور والتنسيق بين البلدين لمعالجة كل الملفات الساخنة.
وكان الرئيس المصري والعاهل السعودي تغيبا عن القمة العربية التي عقدت في دمشق في 29 و30 مارس/اذار الماضي.
وتأتي القمة المصرية-السعودية في اعقاب زيارة يقوم بها رئيس الوزراء اللبناني فؤاد السنيورة إلى القاهرة في إطار جولة عربية تستهدف الحض على عقد اجتماع استثنائي لوزراء الخارجية العرب لبحث العلاقات اللبنانية-السورية.
والتقى السنيورة الاثنين كل من الأمين العام للجامعة العربية عمرو موسى ووزير الخارجية المصري احمد ابو الغيط لبحث الأزمة اللبنانية وسبل الخروج منها.
وقال موسى للصحفيين إن محادثاته مع رئيس الوزراء اللبناني "دارت حول لبنان والجهود التي ستبذل من الآن فصاعدا لحل المشكلة القائمة في لبنان وتحدثنا عن شكل خطة التحرك العربي المستقبلي في هذا الاتجاه والاتصالات الجارية مع سوريا والسعودية ومصر وعدد من الدول العربية من المشرق والمغرب للمساعدة في الحركة العربية من أجل حل الأزمة اللبنانية".
وقال السفير السعودي في القاهرة هشام ناظر إن هذه القمة تكتسب أهمية بالغة في ضوء التحديات التي تواجهها المنطقة العربية، لاسيما تطورات الأوضاع في كل من لبنان والأراضي الفلسطينية والعراق، وهي تطورات تحمل في طياتها مخاطر وتهديدات لأمن المنطقة واستقرارها، مؤكدا حرص القيادتين السعودية والمصرية على استمرار التشاور والتنسيق بين البلدين لمعالجة كل الملفات الساخنة.
وكان الرئيس المصري والعاهل السعودي تغيبا عن القمة العربية التي عقدت في دمشق في 29 و30 مارس/اذار الماضي.
وتأتي القمة المصرية-السعودية في اعقاب زيارة يقوم بها رئيس الوزراء اللبناني فؤاد السنيورة إلى القاهرة في إطار جولة عربية تستهدف الحض على عقد اجتماع استثنائي لوزراء الخارجية العرب لبحث العلاقات اللبنانية-السورية.
والتقى السنيورة الاثنين كل من الأمين العام للجامعة العربية عمرو موسى ووزير الخارجية المصري احمد ابو الغيط لبحث الأزمة اللبنانية وسبل الخروج منها.
وقال موسى للصحفيين إن محادثاته مع رئيس الوزراء اللبناني "دارت حول لبنان والجهود التي ستبذل من الآن فصاعدا لحل المشكلة القائمة في لبنان وتحدثنا عن شكل خطة التحرك العربي المستقبلي في هذا الاتجاه والاتصالات الجارية مع سوريا والسعودية ومصر وعدد من الدول العربية من المشرق والمغرب للمساعدة في الحركة العربية من أجل حل الأزمة اللبنانية".