yusuf ALRWINI
04-28-2008, 09:02 PM
http://www.news-all.com/up/2006/upload/news-all.com_4726641.jpg
أفرجت السلطات القضائية الموريتانية عن سبعة موريتانيين بعد مثولهم امام النيابة العامة في نواكشوط في اطار التحقيق في الهجوم الذي استهدف السفارة الإسرائيلية أوائل الشهر الحالي.
ولم يتم توجيه أي اتهام للأشخاص السبعة. وقال مصدر قضائي موريتاني إن الشرطة اعتقلت السبعة وقالت إنهم متطرفون إسلاميون معر,فون لدى الأجهزة الأمنية الموريتانية.
وكان الهجوم الذي تبناه تنظيم القاعدة قد أوقع ثلاثة جرحى هم فرنسية واحدة وفرنسيان موريتانيان كانوا بين زبائن مطعم مجاور للسفارة الإسرائيلية.
ووفقا للأجهزة الأمنية المورتانية فقد ألقي القبض على السبعة بناء على شهادات ادلى بها زبائن المطعم للمحققين.
ولم يصب اي من موظفي السفارة الاسرائيلية في الهجوم الذي وقع في الاول من فبراير عند الساعة الثانية فجرا. وموريتانيا هي احدى ثلاث دول عربية تقيم علاقات دبلوماسية مع اسرائيل اضافة الى مصر والاردن.
وجاء الهجوم على السفارة الإسرائيلية في الوقت الذي تتصاعد فيه الضغوط على الحكومة الموريتانية لقطع العلاقات مع إسرائيل والتي أقيمت عام 1999.
وبالرغم من أن الرواية الرسمية الاسرائيلية والفرنسية والموريتانية تعتقد بأن هدف الهجوم كان السفارة الإسرائيلية، إلا شهود عيان يعتقدون ان المطعم والملهى الليلي المجاور كان ايضا هدفا للهجوم.
أفرجت السلطات القضائية الموريتانية عن سبعة موريتانيين بعد مثولهم امام النيابة العامة في نواكشوط في اطار التحقيق في الهجوم الذي استهدف السفارة الإسرائيلية أوائل الشهر الحالي.
ولم يتم توجيه أي اتهام للأشخاص السبعة. وقال مصدر قضائي موريتاني إن الشرطة اعتقلت السبعة وقالت إنهم متطرفون إسلاميون معر,فون لدى الأجهزة الأمنية الموريتانية.
وكان الهجوم الذي تبناه تنظيم القاعدة قد أوقع ثلاثة جرحى هم فرنسية واحدة وفرنسيان موريتانيان كانوا بين زبائن مطعم مجاور للسفارة الإسرائيلية.
ووفقا للأجهزة الأمنية المورتانية فقد ألقي القبض على السبعة بناء على شهادات ادلى بها زبائن المطعم للمحققين.
ولم يصب اي من موظفي السفارة الاسرائيلية في الهجوم الذي وقع في الاول من فبراير عند الساعة الثانية فجرا. وموريتانيا هي احدى ثلاث دول عربية تقيم علاقات دبلوماسية مع اسرائيل اضافة الى مصر والاردن.
وجاء الهجوم على السفارة الإسرائيلية في الوقت الذي تتصاعد فيه الضغوط على الحكومة الموريتانية لقطع العلاقات مع إسرائيل والتي أقيمت عام 1999.
وبالرغم من أن الرواية الرسمية الاسرائيلية والفرنسية والموريتانية تعتقد بأن هدف الهجوم كان السفارة الإسرائيلية، إلا شهود عيان يعتقدون ان المطعم والملهى الليلي المجاور كان ايضا هدفا للهجوم.