SaRaH19000
04-27-2008, 06:13 PM
الحيوانات المنزلية
يكون عند الأطفال عادة حب للحيوانات بشكل عام ، ولايفرق الطفل بين الحيوانات الأليفة او المتوحشة .
ذلك أنه يتعايش معها في يومياتها ومغامراتها عبر افلام الكرتون او السيرك او برامج السفاري المختصة،
ويحكم الطفل على طبيعة هذه الحيوانات من خلال مشاهداته لتصرفاتها مع مجتمعها او مع البشر.
فالنمر في نظر الطفل هو حيوان لطيف فراءه ناعم الملمس يرغبون في إحتضانه،
والدب ينظرون له بأنه حيوان مخيف الا أنهم يرغبون بملامسته،
والقط حيوان جميل ويرغبون بحمله وملاعبته وتدليله دائما.
وبتحليل بسيط لهذا السلوك الطفولي تجاه الحيوانات،نجد ان الحيوانات الأليفة تكون عشق من الطفولة، حيث يجد فيها الطفل شريك في اللعب والمطارده وكذالك منفذ لمشاعر الإعتناء والإقتناء والإهتمام ويبقي الطفل جاهلا او غير مقتنع بمخاطر هذه الحيوانات، اوغير متصور لما قد تسببه له من أمراض. وهي كثيرة ويصعب حصرها فلكل حيوان عن الاخر تاثيره المرضي المختلف على الانسان.
وفي سبيل إشباع رغبة الطفل في التعرف على الحيوانات
قد تكون الزيارة الشهرية لحدائق الحيوانات كافية له، مع شرح وافي عن الحيوان وطبيعته وبيئته.
كما أنه يوجد بعض الحيوانات التي قد تعتبر آمنة مع العناية الكاملة بالتنظيف المستمر مثل الأسماك والطيور والسلاحف والقطط والأرانب.
والإهتمام بالتعليمات الخاصة بصحة الحيوان وتجنب الملامسة قدر الإمكان وغسل اليدين بغسول مطهر بعد التعاطي معها مباشرة، يجنب الطفل مخاطر ماتحمله هذه الحيوانات من فيروسات خطيرة.
هذا ما لدي، وأرغب ممن لديه تجربة ، التفضل باضافتها لتنويع وجهات النظر ولتعم الفائدة شاكر لكم مشاركتكم.
يكون عند الأطفال عادة حب للحيوانات بشكل عام ، ولايفرق الطفل بين الحيوانات الأليفة او المتوحشة .
ذلك أنه يتعايش معها في يومياتها ومغامراتها عبر افلام الكرتون او السيرك او برامج السفاري المختصة،
ويحكم الطفل على طبيعة هذه الحيوانات من خلال مشاهداته لتصرفاتها مع مجتمعها او مع البشر.
فالنمر في نظر الطفل هو حيوان لطيف فراءه ناعم الملمس يرغبون في إحتضانه،
والدب ينظرون له بأنه حيوان مخيف الا أنهم يرغبون بملامسته،
والقط حيوان جميل ويرغبون بحمله وملاعبته وتدليله دائما.
وبتحليل بسيط لهذا السلوك الطفولي تجاه الحيوانات،نجد ان الحيوانات الأليفة تكون عشق من الطفولة، حيث يجد فيها الطفل شريك في اللعب والمطارده وكذالك منفذ لمشاعر الإعتناء والإقتناء والإهتمام ويبقي الطفل جاهلا او غير مقتنع بمخاطر هذه الحيوانات، اوغير متصور لما قد تسببه له من أمراض. وهي كثيرة ويصعب حصرها فلكل حيوان عن الاخر تاثيره المرضي المختلف على الانسان.
وفي سبيل إشباع رغبة الطفل في التعرف على الحيوانات
قد تكون الزيارة الشهرية لحدائق الحيوانات كافية له، مع شرح وافي عن الحيوان وطبيعته وبيئته.
كما أنه يوجد بعض الحيوانات التي قد تعتبر آمنة مع العناية الكاملة بالتنظيف المستمر مثل الأسماك والطيور والسلاحف والقطط والأرانب.
والإهتمام بالتعليمات الخاصة بصحة الحيوان وتجنب الملامسة قدر الإمكان وغسل اليدين بغسول مطهر بعد التعاطي معها مباشرة، يجنب الطفل مخاطر ماتحمله هذه الحيوانات من فيروسات خطيرة.
هذا ما لدي، وأرغب ممن لديه تجربة ، التفضل باضافتها لتنويع وجهات النظر ولتعم الفائدة شاكر لكم مشاركتكم.