bassem_1974
04-25-2008, 01:11 PM
25 وصية لاستثمار حكيم في أسواق الأسهم http://www.edarat.net/modules/mysections/images/time.gif 18/5/2006 http://www.edarat.net/modules/mysections/images/print.gif (http://www.edarat.net/modules/mysections/print.php?lid=70) يتناول كتاب "25 وصية لاستثمار حكيم في أسواق الأسهم" وهو من تأليف جيمس جي. كرامر، موضوع الاستثمارات الشخصية بوصفها أموراً غير منعزلة عن عالم الأعمال، فهي ليست بأسرار، بل قواعد عامة تطبق في جميع أنحاء العالم وعلى جميع من يتطرق هذا المجال أو يعمل فيه. هذا ويحتمل أو يتحتم تغيير استراتيجيات الاستثمار طبقا للأهداف الثابتة التي يضعها المستثمر.
وهناك سببان رئيسيان للاستثمار، الأول: ادخار مال ينفع صاحبه عندما يتقاعد، والثاني: توفير بعض المبالغ بعيدا عن مجال المشاريع. وتختلف قواعد التجارة وتتميز عن قواعد الاستثمار، الأمر الذي يخفق في استيعابه بعض المستجدين على مجال الاستثمارات، ما يجعلهم يطبقون القواعد بشكل مختلف وربما خاطئ. ويؤدي هذا الأمر إلى تدمير الأهداف الاستثمارية وسقوط المستثمر في فخ ''جنون وفرة المال'' من حين إلى آخر، وهو أمر تتسم به سوق المال. من ثم يجب على أي مستثمر أخذ الأمور التالية في اعتباره:
- وضع مخطط وبرنامج عمل خاص به بحيث تعبر قراراته واختياراته عن حقيقة وضعه في عالم الأعمال وعما حققه من أهداف وما لا يزال بصدد تنفيذه، فقبل اتخاذ أي قرار خاص باستثمار مزمع عقده لا بد من التأني ووضع خطة محكمة.
- استيعاب دورات رؤوس الأموال.
- معرفة أماكن وطرق تحقيق المكاسب الكبرى.
- اتباع الوصايا العشر لتجارة الحصص والأسهم مثل ''إن أفضل خسارة هي أول خسارة لأن المستثمر يتعلم منها'' و''ابذل قصارى جهدك في تحقيق أهدافك ولا تقلد الآخرين''.
- تبنى القواعد الخمس والعشرين في استثمار الأسهم المالية، مثل ''المرونة وسرعة تغيير الأهداف طبقا للبيئة المحيطة'' و''عدم تصديق الشائعات والخرافات''.
بإعمال وتطبيق ما سبق من وصايا وقواعد يمكنك وضع حافظة محكمة من الأوراق المالية والأسهم بما يضمن لك حياة آمنة واستثمارات مستقرة لحد كبير.
وهناك سببان رئيسيان للاستثمار، الأول: ادخار مال ينفع صاحبه عندما يتقاعد، والثاني: توفير بعض المبالغ بعيدا عن مجال المشاريع. وتختلف قواعد التجارة وتتميز عن قواعد الاستثمار، الأمر الذي يخفق في استيعابه بعض المستجدين على مجال الاستثمارات، ما يجعلهم يطبقون القواعد بشكل مختلف وربما خاطئ. ويؤدي هذا الأمر إلى تدمير الأهداف الاستثمارية وسقوط المستثمر في فخ ''جنون وفرة المال'' من حين إلى آخر، وهو أمر تتسم به سوق المال. من ثم يجب على أي مستثمر أخذ الأمور التالية في اعتباره:
- وضع مخطط وبرنامج عمل خاص به بحيث تعبر قراراته واختياراته عن حقيقة وضعه في عالم الأعمال وعما حققه من أهداف وما لا يزال بصدد تنفيذه، فقبل اتخاذ أي قرار خاص باستثمار مزمع عقده لا بد من التأني ووضع خطة محكمة.
- استيعاب دورات رؤوس الأموال.
- معرفة أماكن وطرق تحقيق المكاسب الكبرى.
- اتباع الوصايا العشر لتجارة الحصص والأسهم مثل ''إن أفضل خسارة هي أول خسارة لأن المستثمر يتعلم منها'' و''ابذل قصارى جهدك في تحقيق أهدافك ولا تقلد الآخرين''.
- تبنى القواعد الخمس والعشرين في استثمار الأسهم المالية، مثل ''المرونة وسرعة تغيير الأهداف طبقا للبيئة المحيطة'' و''عدم تصديق الشائعات والخرافات''.
بإعمال وتطبيق ما سبق من وصايا وقواعد يمكنك وضع حافظة محكمة من الأوراق المالية والأسهم بما يضمن لك حياة آمنة واستثمارات مستقرة لحد كبير.