ORED_ELGANA
04-25-2008, 11:18 AM
قال كبير مسؤولي الآثار في مصر إن بلاده طلبت من بريطانيا وفرنسا وألمانيا والولايات المتحدة إعارتها خمسة من أشهر الاثار المصرية القديمة منها حجر رشيد ورأس الملكة نفرتيتى لعرضها في معارض خاصة عامي 2010 و2011 .
وأضاف زاهى حواس الامين العام للمجلس الاعلى للاثار ان مصر تريد عرض أربع من القطع الخمس في افتتاح متحف مصري جديد بالقرب من أهرام الجيزة في عام 2011.
وقال حواس في تصريحات نقلتها وكالة أنباء الشرق الاوسط المصرية الرسمية ان رأس نفرتيتي وهو أحد أشهر القطع الاثرية في العالم سيعرض في متحف مخصص لعصر زوجها الفرعون (المتمرد) اخناتون بمحافظة المنيا في جنوب البلاد.
وشن حواس حملة لعودة حجر رشيد ورأس نفرتيتي بصورة دائمة لمصر لكن وكالة أنباء الشرق الاوسط نقلت عنه قوله انه يطلب استعارتها بشكل مؤقت هذه المرة.
وقال حواس ان القطع الاثرية الاخرى هي تمثال (حم أيونو) المهندس المعمارى للهرم الاكبر الموجود بمتحف هيلدسهايم بألمانيا والقبة السماوية (الزودياك) الموجودة بمتحف اللوفر والتى انتزعت من معبد دندرة وتمثال (عنخ حا اف) مهندس هرم خفرع والمعروض بمتحف بوسطن للفنون في الولايات المتحدة.
وكان حجر رشيد الذي يحمل نصا مكتوبا بثلاث لغات من بينها اللغة الهيروغليفية المصرية المفتاح لفك رموز قدماء المصريين في أوائل القرن التاسع عشر.
وأضاف زاهى حواس الامين العام للمجلس الاعلى للاثار ان مصر تريد عرض أربع من القطع الخمس في افتتاح متحف مصري جديد بالقرب من أهرام الجيزة في عام 2011.
وقال حواس في تصريحات نقلتها وكالة أنباء الشرق الاوسط المصرية الرسمية ان رأس نفرتيتي وهو أحد أشهر القطع الاثرية في العالم سيعرض في متحف مخصص لعصر زوجها الفرعون (المتمرد) اخناتون بمحافظة المنيا في جنوب البلاد.
وشن حواس حملة لعودة حجر رشيد ورأس نفرتيتي بصورة دائمة لمصر لكن وكالة أنباء الشرق الاوسط نقلت عنه قوله انه يطلب استعارتها بشكل مؤقت هذه المرة.
وقال حواس ان القطع الاثرية الاخرى هي تمثال (حم أيونو) المهندس المعمارى للهرم الاكبر الموجود بمتحف هيلدسهايم بألمانيا والقبة السماوية (الزودياك) الموجودة بمتحف اللوفر والتى انتزعت من معبد دندرة وتمثال (عنخ حا اف) مهندس هرم خفرع والمعروض بمتحف بوسطن للفنون في الولايات المتحدة.
وكان حجر رشيد الذي يحمل نصا مكتوبا بثلاث لغات من بينها اللغة الهيروغليفية المصرية المفتاح لفك رموز قدماء المصريين في أوائل القرن التاسع عشر.