SaRaH19000
03-21-2008, 08:50 PM
قعدت قبل كده على الشات أو حد حكالك عن الحوارات بتاعه ..
إستفدت إيه ؟؟
قضيت وقت ... اتعرفتلك على بنتين وقعدت تهظر او تحب مش فارقه ... الخلاصه وجع دماغ ومعاصى وإدمان للشات ده كده البداية بس النهاية فيلم هندى
تخيل معايا إن 70% من الشباب العربى من مدمنى الشات
وده إستفتاء بين 500 شخص من كل الاعمار من مدمنى الشات قامت به الصحفية هبة عبد الخالق و نشر فى الاهرام وده كانت ده الحقائق :
الوهم والخيال والأكاذيب هم أبطال الشات الحقيقيون.. فلا أحد يقول الحقيقة.. الكل يكذب ويكذب ويكذب ويلعب ويضحك علي الذقون!
يدخله البعض كحب استطلاع وقتل للوقت والفراغ ثم يتحول إلي إدمان.. كأنه هيروين أو كوكايين!
كثير من الرجال والشباب لا يراعي وجود صغار السن والبنات الصغيرات بالشات ويتحدثون بألفاظ خارجة جدا ويدخلون في موضوعات غاية في الأباحية وقلة الحياء!
اكتشف أن رواد هذه المواقع ليسوا فقط من صغار السن أو المراهقين فحسب.. وإنما أكثر من نصف المتعاملين مع الشات فوق الثلاثين عاما وحتي الستين.. وهم عادة ليسوا من المتفرغين أو العاطلين.. إنما أصحاب وظائف ومناصب مرموقة.. يعني مراهقة متأخرة!
العنوسة وارتفاع تكاليف الزواج والإثارة الدائمة عبر الفضائيات والكليبات العارية وانفلات الأخلاق في الشوارع سبب رئيسي للجوء الشباب ومن هم أكبر إلي الانترنت!
) عند دخول هذه البرامج يختار كل شخص اسما مستعارا للدخول به, ويحاول كل شاب أو رجل أو حتي عجوز اختيار اسم يلفت الأنظار إليه للحديث معه.. فالذكور يختارون أسماء تدل علي القوة والثراء.. بينما تختار البنات أسماء تدل علي الدلال والجمال والرقة.. وقد يتحول الذكور إلي إناث وبالعكس لمجرد التسلية واللعب!
) البعض يعتبر الدخول إلي الشات.. كأنه حلم يعيشه لعدد من الساعات ينسي معه واقعه وهمومه.. ويفرغ فيه ضجره وسأمه وملله وضيقه بالحياة وسنينها!
أما الـ5% الباقية فيدخلون للتسلية والحديث لقتل الوحدة وخصوصا في فترات الليل والإجازات.
حقيقة مهمة.. وهي أن نحو70% من البنات والنساء يدخلن للبحث عن عريس, و20% للتسلية وإقامة صداقة مع الجنس الآخر, و10% لإضاعة الوقت وسماع الكلمات المعسولة.
عدد كبير من الشباب يجلس أمام الكمبيوتر بالمنزل دون رقيب, وكثير منهم يلجأ إلي مقاهي النت أو السايبر التي تملأ الشوارع ليمارس علاقاته بالآخرين والأخريات بحرية أكبر بعيدا عن أعين الأهل والدخلاء.
هذه البرامج تؤدي إلي نوع من الإدمان في النهاية يصعب الهروب منها!
كثير من الأولاد والبنات صغار السن يدخلون هذه البرامج بأسماء وأعمار أكبر بكثير من أعمارهم ويدعون أنهم يشغلون وظائف ومناصب غير حقيقية للتعرف علي الباحث عن المتعة واللعب عبر النت وممارسة ومشاهدة المواقع الأباحية في غفلة من الأهل.. وعدد كبير منهم يقع ضحية لرجال ونساء في مثل أعمار الأب والأم يستغلونهم أسوأ استغلال!
يدخله رجال كبار بالسن للتعرف علي بنات في عمر الأبناء وسيدات مسنات يعشن دور الشباب وتقع أحداث مخزية ومواقف يشيب لها الولدان!
إستفدت إيه ؟؟
قضيت وقت ... اتعرفتلك على بنتين وقعدت تهظر او تحب مش فارقه ... الخلاصه وجع دماغ ومعاصى وإدمان للشات ده كده البداية بس النهاية فيلم هندى
تخيل معايا إن 70% من الشباب العربى من مدمنى الشات
وده إستفتاء بين 500 شخص من كل الاعمار من مدمنى الشات قامت به الصحفية هبة عبد الخالق و نشر فى الاهرام وده كانت ده الحقائق :
الوهم والخيال والأكاذيب هم أبطال الشات الحقيقيون.. فلا أحد يقول الحقيقة.. الكل يكذب ويكذب ويكذب ويلعب ويضحك علي الذقون!
يدخله البعض كحب استطلاع وقتل للوقت والفراغ ثم يتحول إلي إدمان.. كأنه هيروين أو كوكايين!
كثير من الرجال والشباب لا يراعي وجود صغار السن والبنات الصغيرات بالشات ويتحدثون بألفاظ خارجة جدا ويدخلون في موضوعات غاية في الأباحية وقلة الحياء!
اكتشف أن رواد هذه المواقع ليسوا فقط من صغار السن أو المراهقين فحسب.. وإنما أكثر من نصف المتعاملين مع الشات فوق الثلاثين عاما وحتي الستين.. وهم عادة ليسوا من المتفرغين أو العاطلين.. إنما أصحاب وظائف ومناصب مرموقة.. يعني مراهقة متأخرة!
العنوسة وارتفاع تكاليف الزواج والإثارة الدائمة عبر الفضائيات والكليبات العارية وانفلات الأخلاق في الشوارع سبب رئيسي للجوء الشباب ومن هم أكبر إلي الانترنت!
) عند دخول هذه البرامج يختار كل شخص اسما مستعارا للدخول به, ويحاول كل شاب أو رجل أو حتي عجوز اختيار اسم يلفت الأنظار إليه للحديث معه.. فالذكور يختارون أسماء تدل علي القوة والثراء.. بينما تختار البنات أسماء تدل علي الدلال والجمال والرقة.. وقد يتحول الذكور إلي إناث وبالعكس لمجرد التسلية واللعب!
) البعض يعتبر الدخول إلي الشات.. كأنه حلم يعيشه لعدد من الساعات ينسي معه واقعه وهمومه.. ويفرغ فيه ضجره وسأمه وملله وضيقه بالحياة وسنينها!
أما الـ5% الباقية فيدخلون للتسلية والحديث لقتل الوحدة وخصوصا في فترات الليل والإجازات.
حقيقة مهمة.. وهي أن نحو70% من البنات والنساء يدخلن للبحث عن عريس, و20% للتسلية وإقامة صداقة مع الجنس الآخر, و10% لإضاعة الوقت وسماع الكلمات المعسولة.
عدد كبير من الشباب يجلس أمام الكمبيوتر بالمنزل دون رقيب, وكثير منهم يلجأ إلي مقاهي النت أو السايبر التي تملأ الشوارع ليمارس علاقاته بالآخرين والأخريات بحرية أكبر بعيدا عن أعين الأهل والدخلاء.
هذه البرامج تؤدي إلي نوع من الإدمان في النهاية يصعب الهروب منها!
كثير من الأولاد والبنات صغار السن يدخلون هذه البرامج بأسماء وأعمار أكبر بكثير من أعمارهم ويدعون أنهم يشغلون وظائف ومناصب غير حقيقية للتعرف علي الباحث عن المتعة واللعب عبر النت وممارسة ومشاهدة المواقع الأباحية في غفلة من الأهل.. وعدد كبير منهم يقع ضحية لرجال ونساء في مثل أعمار الأب والأم يستغلونهم أسوأ استغلال!
يدخله رجال كبار بالسن للتعرف علي بنات في عمر الأبناء وسيدات مسنات يعشن دور الشباب وتقع أحداث مخزية ومواقف يشيب لها الولدان!